الصفحه ٣٠٦ :
وهذا الأمر
عندنا أمر استحباب إذ لا يجب عليهنّ ارضاعهم نعم يستحبّ ذلك من حيث ان تربية
الطّفل بلبن
الصفحه ٩٤ :
الشخصين فصاعدا على الشياع أمرا من الأمور ، وهذا المعنى يتحقق فيها ،
ويمكن تحققه في الثالثة أيضا
الصفحه ١١٣ : المشروع ـ فلا إثم عليه. وهو جيد ، غير أن الأول عليه أكثر
المفسرين كما اعترف به في المجمع ، وهو الظاهر من
الصفحه ١٣٥ :
الأول ، إذ [قد يكون أجرة عمله لا تفي بقدر كفايته وما لا بد منه ، فيكون
المأخوذ لا في مقابل عمل
الصفحه ١٤٢ : قوام معاشكم. وعلى
الأول يراد بها انها من جنس ما يقيم الناس به معايشهم كقوله (وَلا تَقْتُلُوا
الصفحه ٢٥٩ : الأوّل موصولة وعلى الثّاني مصدرية.
(وَاللَّاتِي) من النّساء (تَخافُونَ) تعرفون بالقرائن والأمارات
الصفحه ٢٧٦ :
في المجمع ولعلّ تكرير النّهى عن الأبداء لبيان من يحلّ له الأبداء ومن لا
يحلّ له (إِلَّا
الصفحه ٩٥ :
(النوع الخامس)
(الإيداع)
وفيه أيضا ثلاث آيات :
الاولى : (إِنَّ اللهَ
يَأْمُرُكُمْ أَنْ
الصفحه ١٦٠ : الواحد ، وظاهره الإجماع عليه ، وهو غير معلوم. والاولى في الجمع بين
الاخبار الاكتفاء بالثوب الواحد الساتر
الصفحه ٣١٤ : الحاجة ولا تذكر من استنجحت وهكذا الحكم في كلّ مفعولين لم يكن
أحدهما عين الأوّل.
(فَلا جُناحَ عَلَيْكُمْ
الصفحه ٣٣٨ : أسلم وفي
الصحيحين قصة زينب وزيد مختصرة وليس فيه مما في أوله انتهى.
تم المجلد الثالث من كتاب مسالك
الصفحه ١٤٥ :
(وَمَنْ رَزَقْناهُ
مِنَّا رِزْقاً حَسَناً) عابد الصنم ، لأن الله تعالى رزقه المال فهو ينفق من
ذلك
الصفحه ١٥٣ : على حذف المضاف
أى ان صاحب العهد كان مسئولا وفي الآية دلالة على وجوب الوفاء بالعهد من وجهين :
الأول
الصفحه ١٦٤ :
للسفر عرضة له. ومعنى الآية على الأول لا تجعلوا الله حاجزا لما حلفتم عليه
من أنواع الخير ، فيكون
الصفحه ٢٠٥ :
فجعل المؤمنات في الأوّل قيدا دون الثاني ، وجوز نكاح الأمة لمن قدر على الحرة
الكتابية دون الأمة