الصفحه ٣١٦ :
وقد استظهره
القاضي في آخر تفسير هذه الآية وحينئذ فلا وجه لتخصيصها في الأول بالمعتدة بالوفاة
الّا
الصفحه ١٢١ :
فهذه الشهادة الأولى التي جعلها رسول الله صلىاللهعليهوآله.
(فَإِنْ عُثِرَ عَلى
أَنَّهُمَا
الصفحه ١٥٤ : جهة الخلق. ويحتمل ارادة الخصوص ، أى ما حملوه من أمانات الناس وعهدهم
، والأظهر الأول.
وفي المجمع
الصفحه ٢٣٢ :
من الآية بعيد ، ولعل الرجوع الى الاخبار في ذلك أولى.
(وَأَنْ تَجْمَعُوا
بَيْنَ الْأُخْتَيْنِ
الصفحه ١٥٥ :
(البحث الثالث)
(اليمين)
وفيه آيات :
الاولى : (لا يُؤاخِذُكُمُ
اللهُ بِاللَّغْوِ فِي
الصفحه ٩٠ : الأول)
(الإجارة)
وفيها آيتان :
الاولى : (قالَتْ إِحْداهُما يا
أَبَتِ اسْتَأْجِرْهُ إِنَّ خَيْرَ
الصفحه ٣٣٢ : قد
وهبت نفسها له ، وقيل هي زينب بنت خزيمة أمّ المساكين امرأة من الأنصار ، وقيل هي
أم شريك بنت جابر
الصفحه ٢٥٣ : (١) ورواه بعض أصحابنا غير انّ الأوّل أظهر. وأراد بالأوّل
كونه مشطرا بنفسه وعليه المذهب.
وصاحب الكشّاف
الصفحه ٢١٩ : ما يحرم من الرضاع ، وقد نزله تعالى
منزلة النسب حتى سماهن أمهات للحرمة ، فكل أنثى انتسبت إليها باللبن
الصفحه ٢٦٤ :
ويمكن قصر ظاهر
الآية على مضمون هذه الأخبار وخصوصا الخبر الأوّل لقوله عليهالسلام وهو هذا الصّلح
الصفحه ١٣٤ :
مسرفين ومبادرين (أَنْ يَكْبَرُوا) أي خوفا من ان يكبروا فيأخذوا أموالهم منكم. ويحتمل أن
يكون
الصفحه ١٧١ : :
الاولى : (وَأَنْكِحُوا
الْأَيامى مِنْكُمْ وَالصَّالِحِينَ مِنْ عِبادِكُمْ وَإِمائِكُمْ إِنْ يَكُونُوا
الصفحه ٦٢ : يحرم
الامتناع من أدائها أولى. وربما حمل التحريم على ما هو أعم من الأداء والتحمل. قال
في المجمع وهو أولى
الصفحه ٧١ : خلتا من شهر ربيع الأول حتى زاغت الشمس. وروى أصحابنا
لليلتين بقيتا من صفر سنة إحدى عشرة من الهجرة
الصفحه ١٦٣ :
الرجل على شيء والذي حلف عليه إتيانه خير من تركه فليأت الذي هو خير ولا
كفارة عليه ، وانما ذلك من