الصفحه ٢٦٢ : قول القائل «اكرم العلماء
المقيّدين بالعدالة» ونحو ذلك ، سواء كان هذا التقييد متصلا أو منفصلا
الصفحه ٢٦٣ : رقبة مؤمنة» حكما ناظرا إلى
افضل افراد هذا الحكم فهو يغاير «اعتق رقبة» ولو من جهة.
(٢) كما في قوله
الصفحه ٢٦٩ : ، وسيأتيك بعد أسطر توضيح ذلك.
(٢) فانّ قول القائل «لا
يجب» نقيض «يجب» لكون أحدهما وجوديا والثاني عدمه
الصفحه ٢٨٦ : اوضحناه يلزم القول بجواز الربا بينهما رجوعا الى قاعدة البراءة.
٢ ـ وامّا في الشبهة المفهومية وكون
معنى
الصفحه ٢٩٥ :
بقرينة الحكمة (٢) فهناك قولان : احدهما انهما متكافئان فيتساقطان معا ،
والآخر تقديم
الشمولي على البدلي
الصفحه ٢٩٦ : كالحكم بحرمة اكرام الفاسق أشد من الاهتمام ببيان حدود الفقير
الذي يجب اكرامه بمقتضى قول المولى «اكرم فقيرا
الصفحه ٢٩٧ :
«الفقير الفاسق» ، (اللهم) إلّا ان يقال كما قيل في التطبيق الثالث عند قوله «٣ ـ إذا
تعارض دليل الزامي ودليل
الصفحه ٣١٦ : ] كلّا من المتعارضين شمولا منجّزا.
__________________
(إذن) يمكن القول
بالتخيير في حالة التضاد مثل
الصفحه ٣٢١ : والسباع من
غير الطيور ، ومن المعروف القول بالتبعيض في خبر الثقة ، بمعنى انه لو تبيّن
اشتباهه في بعض كلامه
الصفحه ٣٢٦ : تقدّمت الاشارة إلى
ذلك اواخر بحث «التعارض المستقرّ على ضوء دليل الحجيّة» عند قوله «كان الجواب ان
الفائدة
الصفحه ٣٣٨ : المراد من المخالفة في قوله عليهالسلام
: «ما خالف كتاب الله فدعوه»؟ (فهل) المراد منها مخالفة الخبر لدلالة
الصفحه ٣٣٩ :
المراد.
(وبأدنى) تأمّل تعلم ان المراد من
المخالفة في قوله عليهالسلام
«ما خالف كتاب الله فدعوه» هو ما
الصفحه ٣٤٠ : الثلاث من روايات العرض على الكتاب وما ذكره سيدنا الشهيد [قدسسره] فيها خاصّة قوله بوجود علم اجمالي بصدور
الصفحه ٣٤٦ : : «موسّع عليك بايّة عملت» (٢).
وفقرة الاستدلال
منها قوله عليهالسلام «موسّع عليك بأيّة
عملت» الواضح في
الصفحه ٣٤٧ : التنصيص من قبله
على الحكم الذي تعارض فيه الخبران الظاهر في استعلامه عن الحكم الواقعي ، على ان
قوله