الصفحه ٣٥٤ : مختصّة موردا بعصر الحضور والتمكّن من لقاء الامام عليهالسلام بقرينة قوله فيها «ارجئه حتى تلقى إمامك» فلا
الصفحه ١٤ :
__________________
(١) من باب حسن الظن
بزرارة(*).
(٢) بقرينة مثال
المني
(٣) بقرينة قوله عليهالسلام
في المقطع السادس
الصفحه ٢٢ : بمثل هذا اللسان عرفية ، فمن طبيعة العرف ان يعبّر ـ بدلا عن قوله فنظرت
فاعتقدت ان لا يوجد نجاسة ـ بقوله
الصفحه ٢٤ : الثاني هو لصاحب الكفاية ذكره في بحث
الاجزاء ، راجع قوله والتعليق عليه في هذا الكتاب لتعرف ان ما ذكره صحيح
الصفحه ٣٦ : .
__________________
(١) لا يخفى ان
المراد بالشق الاوّل قوله السابق «فان اريد في المقام ....» وبالكبرى في قوله «على
جدّية
الصفحه ٦١ : منه قوله عليهالسلام
«فانك أعرته إياه وهو طاهر ولم تستيقن أنه نجّسه» أي طاهر ولو بناء على اصالة
الصفحه ٦٢ : المؤمّنة او قل لجريان الاصول المؤمّنة في بقية اطراف
العلم الاجمالي ، وكما ترى لا يلزم من القول بالملازمة
الصفحه ٨٧ : قوله تعالى (إنّكم ظلمتم أنفسكم
باتّخاذكم العجل)
، وقوله جلّ وعلا (ادخلوا
الجنّة بما كنتم تعملون (٣٢
الصفحه ٨٨ : اكثر من مرّة في الجزءين الاوّل والثالث ،
ومنها حالات الانحلال المتقدّمة في محلّه.
والثانية : قوله
الصفحه ١٢٤ :
ثبوت جميع الآثار الشرعية للمستصحب بالاستصحاب.
__________________
(١) لظهور قوله عليهالسلام
«لا
الصفحه ١٣٠ : .
(٣) تفصيل ذلك ببيان
آخر :
قول الامام عليهالسلام
«وإلّا فانه على يقين من وضوئه» فيه احتمالان :
الاوّل
الصفحه ١٣٦ : ، ومن هنا نشأ التفصيل
في القول به ، ولعلّ اهمّ التفصيلات المعروفة قولان :
أحدهما : ما ذهب إليه الشيخ
الصفحه ١٤٠ :
والقول
الآخر : ما ذهب إليه
السيد الاستاذ من عدم جريان الاستصحاب في الشبهات الحكمية واختصاصه
الصفحه ١٤١ : ءة ....
[نعم] يكفينا للقول بعدم النسخ بعد عدم
ثبوته لنا قوله صلىاللهعليهوآلهوسلم
((حلال محمّد حلال إلى يوم
الصفحه ١٧٠ : التقريرات ج ٦ ص ٢٩٧ عند قوله «واما استصحاب عدم النسخ ...».
(بيان ذلك) انه على هذا النحو الاوّل من
نحوي