الصفحه ٣٠٣ : أخرى ان التفسير المذكور غير مطّرد في سائر
موارد تقديم الاصل السببي على المسبّبي ، لانه يختصّ بما إذا
الصفحه ٥٢ : منزلة اليقين وقلت ان هذا
التنزيل موجود في أدلة الاستصحاب فسيكون الاستصحاب ح امارة ايضا.
المهم ان
الصفحه ٣٠٦ : كلمة ((أبدا)) بلا شك ، وانما يقدّم الاستصحاب لانّه اصل تنزيلي بمعنى
انه قد نزّل الشك فيه منزلة اليقين
الصفحه ١٠٨ :
نشخّصه
هل بالنظر الدقيق العقلي او بالنظر العرفي (١)؟ مثلا إذا اردنا في الشبهة الحكمية ان نستصحب
الصفحه ١٢٩ : ، امّا على الاوّل (٣) فلأن التنزيل في جانب المستصحب انما يكون بلحاظ الآثار
الشرعية لا اللوازم العقلية
الصفحه ١١٨ :
__________________
(١) ذكر هذا الجواب
في تقريرات السيد الهاشمي ج ٦ أسفل ص ١٨٤ ـ ١٨٥ وص ٣٠٢ عند قوله «... بل ما ذكرناه
من ظهور
الصفحه ٢١٧ :
الزوال ثمّ مرّت
ساعتان حدثت في إحداهما الكرّيّة وفي الاخرى الملاقاة للنجاسة ، وحاصل التفسير ان
الصفحه ١٥٧ :
الاستصحاب في نفس
القضية الشرطية التي وقع العنب موضوعا لها ، لانها مجعولة من قبل الشارع بما هي
الصفحه ٢٥٥ :
مؤدّاها في المثال
المذكور : «إنّه إذا كانت المعاملة ربا فهي محرّمة» ، وكل قضيّة شرطية لا تتكفّل
الصفحه ٢٦١ : ، بل يكفي كونه متصرّفا في
__________________
(١) في الواقع ان هذا
الاشتراط لا داعي له لانّه تكويني
الصفحه ٢٤٨ : للكلام حجّة ما لم يعدّ المتكلّم ظهورا
آخر لتفسيره وكشف المراد النهائي له ، فانّه في هذه الحالة يكون
الصفحه ٢٠٢ :
وهو ما يسمّى
بالعدم النعتي ـ تمييزا له عن العدم المحموليّ (١) الذي يلاحظ فيه العدم بما هو
الصفحه ٢٦٤ :
الاطلاق (١) ، لأنّه فرع عدم ذكر ما يدلّ على القيد في الكلام ،
والخطاب الآخر المتّصل يدلّ على
الصفحه ٢٤٠ :
لا بين الجعلين ،
فالدليلان (الوارد والمورود) كلاهما حجّة في إثبات مفادهما وتكون الفعلية دائما
الصفحه ٢٩٨ : (قدسسره)
على هذه المقالة بما معناه : ولكن تفسير العلم في موضوع دليل الاصل بمعنى الدليل
لا بمعنى العلم