الصفحه ٢٨٣ : المخصّص بلسان ((لا يجب ..)) او بلسان ((يحرم)) او ((يكره))
ونحو ذلك.
[وعليه] فلا يمكن في هذه الحالات ان
الصفحه ٢٨٤ : السائلين فانما يبيّن لهم من حدودها ما تلائمه الحكمة من مقدار حاجة السائل
ومقدار تحمّله من الجواب ونحو ذلك
الصفحه ٢٩٣ : عدم امكان اجتماعهما على عنوان واحد بحسب الفرض ، وهذا نحو من الجمع
العرفي
الصفحه ٣٠٢ : (١) للجزم بانعقاد السيرة على تنجيز الواقع بالرواية والظهور
وعدم الرجوع إلى البراءة ونحوها من الاصول العملية
الصفحه ٣٠٤ : )) و ((اصالة
الحليّة)) و ((اصالة الاباحة)) ونحوها ان الاصل في اللوح المحفوظ الطهارة والحليّة
ونحوهما ، فانه في
الصفحه ٣٠٥ : ء
الشك بل في كونه يعالج موضوع الحكم [الآخر] ، فكأنه يحلّ المشكلة في مرتبة أسبق
على نحو لا يبقى مجال للحل
الصفحه ٣٠٦ : العقلائي. وعلى اى من هذين المسلكين يقدّم الاستصحاب على
سائر الاصول العملية لوجود نحو من الكاشفية فيه بخلاف
الصفحه ٣١٥ : ، فيصير مفاد
كل دليل هكذا «ان كان الدليل الآخر كاذبا فأنا صادق» ، فان آمنّا بامكان هذا النحو
من التخيير لم
الصفحه ٣٢٠ : يدخل دليل حجية السند ساحة المعركة.
(١) نحو «صلّ» و «لا
تصلّ».
(٢) من قبيل «ذرق الطائر
طاهر» و «ذرق
الصفحه ٣٢٦ : الحجيّة.
ثالثها
: وهو تعميق للوجه
الثاني وحاصله الالتزام بحجيّة كل من المتعارضين ولكن على نحو مشروط بكذب
الصفحه ٣٢٧ : يمكن ان نثبت بها
حجيّتين مشروطتين على النحو المذكور (٢).
__________________
(١) وببيان آخر :
إننا
الصفحه ٣٣٥ : هذه المجموعة
من الروايات تخصّص دليل حجية الخبر بما لم يخالف دليلا قطعي الصدور بأي نحو من
انحا
الصفحه ٣٣٧ : معلوم
البطلان.
(٢) كنتم تقولون بأن
روايات «ما خالف كتاب الله فدعوه» تشمل التخصيص ونحوه ، (لكن) هذا
الصفحه ٣٤٠ : روايات تخالف
الكتاب الكريم بنحو التخصيص ونحوه تعلم بعدم إمكان الاخذ باطلاق هذه المجموعات
الثلاث وإلّا
الصفحه ٣٤٥ : يمكن تصوير هاتين الحجيّتين إلّا باحد نحوين
وهما :
. إمّا ان تشترط حجية احد الخبرين
بالالتزام به