الصفحه ٢٣ : بوجدان
النجاسة بعد الصلاة على نحو يحتمل سبقها كان زرارة يترقّب ان لا يكتفي بالصلاة
الواقعة ، فان تمّ هذا
الصفحه ٢٤ : الحلّية بل واستصحابها في وجه قوي ونحوها بالنسبة الى
كل ما اشترط بالطهارة او الحلية يجزئ ، فان دليله يكون
الصفحه ٢٦ : المذكور على الاستصحاب .. نقول : إنه ظاهر في جعله على نحو
القاعدة الكلّية ، ولا يصحّ حمل اليقين والشك على
الصفحه ٣٥ : بنحو
الاجمال ـ في أذهان العقلاء فضلا عن المتشرّعة ، ولذلك تنصرف هذه التعابير ـ نحو
ولا ينقض اليقين
الصفحه ٤٠ :
كونه (١) ثابتا على النحو المذكور (٢).
وهذا التصحيح (٣) للاستصحاب في المورد وإن كان معقولا غير
الصفحه ٤٨ : يستبعد ان يكون لما
فيه من حالة الانس والانسياق مع الوضع السابق والميل النفسي نحوه ، لا لمجرّد
الكاشفيّة
الصفحه ٥١ : : من المعلوم وجوب
الكفّارة على المحرم إذا قتل صيدا ، فلو رمى محرم سهما نحو طائر مثلا ثم شك في
بقائه في
الصفحه ٥٦ : ونحوها هي العموم من وجه كما افاد السيد بحر العلوم ، لكن في موضع الالتقاء
يقدّم الاستصحاب بالتخصيص كما
الصفحه ٥٨ : ماخوذا على نحو الموضوعية لا الطريقية الى صرف ثبوت
الحالة السابقة.
نعم في رواية عبد
الله بن سنان
الصفحه ٧٣ :
الحجّيّة تعبّدا مغيّا بالمطهّر الواقعي أيضا ، فالتردّد في حصول المطهّر الواقعي
ولو على نحو الشبهة الحكمية
الصفحه ٨٦ : يتعلّق بالواقع فهو يتعلّق
به على نحو يلائم مع الشك فيه ايضا ، ودليل الاستصحاب مفاده انه لا ترفع اليد عن
الصفحه ٩٠ : اضطرّ لشدّة عطشه إلى شربة ماء
وفي حكم البقاء على تقليد المجتهد إذا فقد وعيه باغماء ونحوه او مات ، فهل
الصفحه ٩١ : والزوجية ونحوها] ، فانّ هذا الشك هو في الحقيقة شكّ في اصل الجعل الزائد
المشكوك ، وفي مثله لا شكّ في جريان
الصفحه ٩٥ : السرقة. مثلا.
ونحوها ، وليس المحمول إلّا كاشفا عن درجة قبح العمل او درجة مطلوبيّته ، فالظلم
قبيح منذ
الصفحه ٩٧ : العارض
الرّافع للحالة السابقة)) كالحدث والخبث ونحو ذلك ، فانّ ((عدم طروّه)) كان معلوما
في السابق واحتمل