الصفحه ١٥٧ : يفهمه القارئ من استصحاب القضية
الشرطية هو نفس السببية التي ادّعاها الشيخ الانصاري ، وذلك لان قوام القضية
الصفحه ١٦٤ : الحكم
المعلق وذلك بتقريب : انكما ـ ايها الشيخان الانصاري والنائيني ـ تقولان بأن
استصحاب الحكم المعلّق
الصفحه ١٧١ : .
(٣) ذكره الشيخ
الانصاري رضي الله عنه ، راجع المصباح ص ١٤٧ ، الجواب الثاني.
(٤) لكون الموضوع ـ بناء
على
الصفحه ٦٧ : العلم الطريقي ، اي المهم ان يثبت متعلّق العلم بدليل وحجّة
ينجّز ويعذّر ، فمثلا عند ما يقول الرسول الأعظم
الصفحه ٩٤ : قبل ان يخلق الله
تعالى آدم عليهالسلام
او قبل انزال الشريعة الاسلامية إلى الرسول الأعظم
الصفحه ٢٥٩ : وتنزيلا ، واما براءة ماريا القبطية واقعا فتثبت
بالنقل كموثّقة زرارة وغيرها ، وكقول الرسول الأعظم
الصفحه ٢٦٠ : وصفنا لوجوبه بالضرري فهو بلحاظ موضوعه ، وهذا يعني ان الرسول
الأعظم [ص] عند ما قال ((لا ضرر ولا ضرار
الصفحه ٣١ : الخوئي في مدخل معجم رجاله ج
١ ص ٤٢ «وقد بلغ عدد الكتب الرجالية من زمن الحسن بن محبوب إلى زمان الشيخ نيفا
الصفحه ٣٠ : بوثاقته من جهة اكثار
الكليني الرواية عنه جدّا في كتابه الكافي [كما قرأت قبل قليل] ، وقد قال هذا
الشيخ
الصفحه ٢٩ : الشيخ الكليني ما بين عامي ٣٢٨ و ٣٢٩ ، اي ان زمان حياته
كان في عصر الغيبة الصغرى [٢٦٠ ـ ٣٢٩] ، فيتعيّن ان
الصفحه ١٨٠ : الطبيعي تتوقّف على
دعوى الرجل الهمداني الذي التقى به الشيخ الرئيس في همدان ونقل ـ اي الشيخ الرئيس
ـ عنه
الصفحه ٩ : يضرّ في صحّتها لكون راويها الاخير «شيخ اصحابنا
في زمانه ومتقدّمهم وكان قارئا فقيها متكلما ...» كما وصفه
الصفحه ١٣ : .
__________________
(١) جامع الاحاديث ج
٢. باب ٢٣ من ابواب النجاسات ح ٦ ، ص ١٦٥. وقد رواها الشيخ الصدوق في العلل بسند
صحيح عن
الصفحه ٣٢ : .
__________________
قال الشيخ التجليل في معجم ثقاته ص ١٠٣ ((وقد
حكم العلّامة في مسألة عدد التسبيحات في ((المنتهى)) ص ٢٧٥
الصفحه ١٨١ : المتضادّة من الطول والقصر والبياض والسواد
... الخ ، وهذا النقض الذي اورده عليه الشيخ ابن سينا صحيح بناء على