الصفحه ٤٩٥ : الغربي من آسيا وراء جبال قوقاز معروفين
بأقوام مأجوج ، وفي عام (٦٢٩ ق. م) انسالوا بجموعهم نحو مدينة «ساردس
الصفحه ٥٣٢ : يصدّه
شيء نحو بلاد الصّين ، فلمّا صار بالصغد تحصّن أهلها بمدينة «سمرقند» فاستنزلهم من
غير أمان وقتل منهم
الصفحه ٥٣٩ : ، يمتدّ منه نحو الشمال والشرق
جدار طوله ٤٠ ذراعا ينتهي في العرم نفسه ويندغم فيه. وعلوّ الجدار المذكور مثل
الصفحه ٥٥٠ : . وكان بينه وبين المسيح نحو ألف وستّمائة سنة (!!). (٣) والنصارى تؤرّخ له. وكان أرسطاطاليس وزيره وكان
الصفحه ٣٥ : نقشت فيها هذه الرواية بالحروف المسمارية في عصر «آشور
بانيبال» من نحو (٦٦٠) سنة قبل ميلاد المسيح وأنّها
الصفحه ٥٥ : الأمّ ، وكلّ من يتولّى شأن صغير ، وكذا كلّ كبير مطاع
، ونحو ذلك. وليس مثل هذا التوسّع في إطلاق لفظ الأب
الصفحه ٦٢ : النيل فلا مساس له بذلك ولم يكن على جهة مسيرتهم نحو فلسطين ،
إذ كان النيل على جهة الغرب وفلسطين على جهة
الصفحه ٧٦ : ).
ونتق الجراب أي
نفضه بمعنى : حرّكه ليزول عنه الغبار ونحوه. ونتق الشيء : فتقه
الصفحه ٧٩ : في آخر الزمان. ومسألة التبشير بمقدم نبي الإسلام حسبما ذكره القرآن ، ولم
يأت في الإنجيل ... ونحو ذلك
الصفحه ١٢٣ : فيها بالتأنيث في مثل المدبّرات ونحوها.
(٣) الإسراء ١٧ : ٤٠.
(٤) الصافّات ٣٧ : ١٥١ و ١٥٢
الصفحه ١٢٤ : والتاء. كالتعريفات والامتيازات. ومن السماعي نحو السماوات وسرادقات
وسجلّات وغير ذلك.
ومن ثمّ عاد
ضمير
الصفحه ١٣١ : صلىاللهعليهوآله ذلك. وروى معاذ نحو هذا عن رسول الله ، وهو إجماع
الامّة. وروى ذلك عن علي عليه الصلاة والسلام.
قال
الصفحه ١٣٣ : المرأة ليس من شأنها الاهتمام بالامور المالية ونحوها من المعاوضات ،
فلذلك تكون ذاكرتها فيها ضعيفة ، ولا
الصفحه ١٥٠ : بقوّة ذلك العهد.
وهذا النحو من
سياسة التدبير نرى الإسلام قد اتّخذها بشأن لفيف من عادات جاهلية لم تكن
الصفحه ١٥١ : : بالسواك ونحوه.
وعن قتادة :
ضربا غير مبرّح أي غير شائن. (١)
والشين : العيب
، أي لا يوجب عيبا.
ومن ثمّ