الصفحه ٣٤٩ :
الشمس وهو يسقط عند الغروب في هذا الخليج الذي يشبه العين تماما ... واختلطت
حمرة الغسق بالطين
الصفحه ٣٥٥ : منذ أن
اكتشف النار وعرف مفعولها في التأثير على الطين اللازب في صنعة الخزف والآجرّ
والفخّار. واستخدم
الصفحه ٤١٦ :
الْفُلْكِ
الْمَشْحُونِ)(١) وقال في الجمع : (حَتَّى إِذا كُنْتُمْ
فِي الْفُلْكِ وَجَرَيْنَ بِهِمْ
الصفحه ٤٣٨ : ، وحتّى يكون خليفة الله في الأرض. استحقّ الشموخ إلى هذا المقام
الرفيع ، بفضل قابليّته الفائقة ، غير أنّه
الصفحه ٤٣٩ : العهد
الذي عاهد الله الإنسان عليه ، معنيّا به الفطرة التي فطر الناس عليها. كناية عن
العقول التي ركّبت في
الصفحه ٤٤٣ : النار!
وسادسها : كيف
جاز تداوم القذف بعد النبوّة وحتّى بعد وفاة النبيّ صلىاللهعليهوآله في حين أنّ
الصفحه ٤٥٧ : العلامات على المرتفعات ،
وحتّى ليجول في خاطر القوم أنّ هذه المصانع وما ينشئونه بوساطتها من البنايات
والقلاع
الصفحه ٤٥٨ : هذِهِ ناقَةُ اللهِ لَكُمْ آيَةً فَذَرُوها تَأْكُلْ فِي
أَرْضِ اللهِ وَلا تَمَسُّوها بِسُو
الصفحه ٤٨٢ : الجنس
الهندي ...
وأقدم تسمية
لدينا لهذه المنطقة ما عثر عليه المؤرّخون في نقوش بهستون (بيستون) ... وهي
الصفحه ٤٨٥ : معبرا نحو الشعوب
المسالمة في ظهرانيه ، حيث كانت تتعرّض باستمرار لهجمات اولئك البرابرة المتوحّشين.
كان
الصفحه ٤٨٨ : لأنماط الاستيطان البشري لتلك الجماعات وتدرس
تسلسلهم في قائمة الأجناس البشريّة ، وتحدّد الحقبة الحضاريّة
الصفحه ٥٤٢ :
سور الصين الكبير!
نجح «تشن شيه
هوانج» (gnuauHhihCnihC)
سنة ٢٢١ ق. م لأوّل مرّة في التاريخ في
الصفحه ٥٤٣ :
ويشتمل على عدد
من البوّابات الضخمة في مناطق متباعدة يقوم على حراستها جنود أشدّاء.
أمّا خارج
الصفحه ٢١ : ، وعلى التعارف بعضهم مع بعضهم ليتعاونوا في
الحياة ، دون التباغض والتباعد والاختلاف :
(يا أَيُّهَا
الصفحه ٢٥ : ـ سخّرها
الله لهذا الإنسان ولتكون في قبضته فتجلّى فيها مقدرته الهائلة ، كذلك خلق الإنسان
ليكون مظهرا تامّا