الصفحه ٢٠٦ :
الذي يقوم به أصحاب الرقى والدخن والتعويذ والطلسمات. ولعلّ لهذا النوع سوقا رائجة
في أوساط هابطة ولا
الصفحه ٢٢١ : كان مجرّد تلبيس وتمويه في الأمر وأروهم ما كان
الواقع خلافه.
وإذا كان هذا (مجرّد
التخييل والتمويه
الصفحه ٢٣٢ : يصرعونك بحدّة نظرهم ويزيلونك عن
موضعك. وهذا مستعمل في الكلام ، يقولون : نظر إليّ فلان نظرا يكاد يصرعني
الصفحه ٢٤٤ :
كلام عن موهم الاختلاف في القرآن
قال تعالى : (أَفَلا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ
وَلَوْ كانَ مِنْ
الصفحه ٢٥٢ : فِيهِ
الْقُرْآنُ هُدىً لِلنَّاسِ وَبَيِّناتٍ مِنَ الْهُدى وَالْفُرْقانِ). (١)
وهذا عامّ. لكن
ورد في
الصفحه ٢٧٢ : صلىاللهعليهوآله مرّتين ، مرّة عند التبشير بنبوّته ، ومرّة اخرى في
المعارج عند سورة المنتهى.
التناسي أو النسيان
الصفحه ٢٧٥ : إلى وصف العذاب.
وأمّا في «سبأ»
فوصفها لعدم المانع من وصفها. (١)
* * *
وربما ذهبوا
إلى أنّه وصف
الصفحه ٢٧٨ : أي معلوما لديه تعالى في الأزل ، خافيا عن أعين
الخلائق إلّا من علّمه الله. وهذا هو التقدير المكنون في
الصفحه ٣١٤ : آنذاك.
قال الحسن ـ في
قوله تعالى : (وَمِنْ كُلِّ شَيْءٍ
خَلَقْنا زَوْجَيْنِ) ـ : السماء زوج والأرض زوج
الصفحه ٣٣٢ : والشمول ، وهو تسامح في التعبير
تقريبا إلى الأذهان الساذجة. (٢)
ولبعض العلماء
الباحثين في المسائل الروحية
الصفحه ٣٤٥ :
المشرق والمغرب ورجلاه في التخوم! والديك على صخرة ، والصخرة على ظهر حوت ،
والحوت على بحر مظلم
الصفحه ٣٥١ : يكون هذا فهم فرعون وإدراكه ، وبعيد أن يكون جادّا في البحث عن إله موسى على
هذا النحو المادّي الساذج
الصفحه ٣٥٢ :
المستشرق الألماني «تئودور نولدكه» (ekedloNerodoehT) في مقال نشره أولا حوالي عام
١٨٨٧ م في دائرة المعارف
الصفحه ٣٦٠ : نَصِيرٍ). (٢)
قال العلّامة
الطباطبائي : النسخ في الآية يعمّ التبديل في التشريع وفي التكوين معا وذلك نظرا
الصفحه ٣٧٤ : أَخَّرْتَنِي إِلى أَجَلٍ
قَرِيبٍ فَأَصَّدَّقَ وَأَكُنْ) ، (١) رددت «وأكن» على موضع الفاء ، لأنّها في محلّ جزم