الصفحه ٥٠٧ : بالنحاس الصافي في مضيق داريال. غير أنّ جسم الجبال
الصخري (جبال قوقاز) من جانبي السدّ تآكل بفعل عوامل
الصفحه ٥٣١ : (٣٦٢
ـ ٤٤٠) ـ في الآثار الباقية ـ : أنّه قيل : هو شمر يرعش الحميري (وسمّي بذلك
لذؤابتين كانتا تنوسان
الصفحه ٥٣٧ : إِنَّ فِي ذلِكَ لَآياتٍ لِكُلِّ
صَبَّارٍ شَكُورٍ). (١)
أمّا موضع هذا
السدّ ، ففي الجنوب الغربي من مأرب
الصفحه ٥٣٩ : ، يمتدّ منه نحو الشمال والشرق
جدار طوله ٤٠ ذراعا ينتهي في العرم نفسه ويندغم فيه. وعلوّ الجدار المذكور مثل
الصفحه ٥٤٧ :
وأوّل من
وجدناه ذكر ذلك من أهل التاريخ ، هو أحمد بن داود الدينوري (ت ٢٨٢ ه) في كتابه «الأخبار
الصفحه ٥٥٢ :
ثعبان أو جانّ ... نقول : إنّه يعتبر كلّ هذه الحكايات تاريخا ، مع أنّه لا
يوجد في العالم بلد حرص
الصفحه ٥٧٦ :
الأنبياء
١ و ٢ : (اقْتَرَبَ لِلنَّاسِ
حِسَابُهُمْ وَهُمْ فِي غَفْلَةٍ مَّعْرِضُونَ
الصفحه ٥٨٤ : لِمَن فِي الْأَرْضِ)................. ٣٩٦
١١ و ١٢ : (فَاطِرِ
السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ ... لَيْسَ
الصفحه ٣٣ :
ولا دلالة فيها
على غرق آخرين من أقوام لو كانوا مبعثرين عاشين في سائر أقطار الأرض ممّن لم
تبلغهم
الصفحه ٣٨ : الطوفان ما ذكر في موضعين من الأمر بأن يحمل من
كلّ زوجين اثنين. (٤) ومن الواضح أنّه لو كان الطوفان خاصّا
الصفحه ٥١ :
جديد وعمر الأرض وأحيى البلاد وسعى في إعلاء كلمة الله في الأرض على بنيان
مرصوص.
فقد أخذ من
تجارب
الصفحه ١١٤ : التعبير الخاصّ إذن لكان القرآن قيد التاريخ في
حقله القصير وذهب بهلاك تلكم الأقوام!
وسنفصّل الكلام
عن ذلك
الصفحه ١٤٣ :
وعليه ، فلا
شأن للمرأة في أمر الطلاق والفراق ، وإنّما هو رهن إرادة الرجل حسب مشيئته الخاصّة
الصفحه ١٦٢ : سوى مواضع
لا يمكن سترها وهى تزاول التعامل في مسرح الحياة ، كالوجه والكفّين ، في غير ما
ريبة. وفي صحيحة
الصفحه ١٧٣ : يشيء إليها في معاشرته معها غير
المتناسبة لشأنها ، الأمر الذي يشي إليه الأمر بتقوى الله. لكنّ زيدا لم