الصفحه ٣٤٢ : ثقل خرج منه الماء والوبل الهاطل ، وهو في هيئة الجبال
الضخمة الكثيفة ، فيها قطع البرد الثلجية الصغيرة
الصفحه ٣٥٨ :
المفسّرين على أنّ هذا القول صدر عنهم على سبيل الإلزام (أي على طريقة الاستلزام)
وهي طريقة جدلية يحاول فيها
الصفحه ٣٨٠ : الوجهين في العهد القديم :
كانت البريّة
التي خرج إليها بنو إسرائيل ـ بعد اجتيازهم بحر سوف (البحر الأحمر
الصفحه ٣٨٥ : ألطف صنع البديع.
ولا يخفى أنّ
مثل هذا لا يدخل في متشابه الكلام بعد معروفية مراجع الضمائر لدى
الصفحه ٣٨٦ : أَنْجَيْتَنا مِنْ هذِهِ لَنَكُونَنَّ مِنَ الشَّاكِرِينَ. فَلَمَّا
أَنْجاهُمْ إِذا هُمْ يَبْغُونَ فِي الْأَرْضِ
الصفحه ٣٩٦ : الْخاسِرِينَ. قالَ
اهْبِطُوا بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ وَلَكُمْ فِي الْأَرْضِ مُسْتَقَرٌّ
وَمَتاعٌ إِلى حِينٍ
الصفحه ٤٠٢ : لِبَعْضٍ عَدُوٌّ وَلَكُمْ فِي الْأَرْضِ مُسْتَقَرٌّ وَمَتاعٌ إِلى
حِينٍ. قالَ فِيها تَحْيَوْنَ وَفِيها
الصفحه ٤٢٥ :
الإنسان أن يكون مختارا في حياته ومستعبدا للعلم والحكمة في تنظيم مسيرته. ولذا
كان من أهداف الرسالة
الصفحه ٤٢٩ :
يَفْتَرُونَ). (١)
وكذلك قوله : (وَكَمْ أَرْسَلْنا مِنْ نَبِيٍّ فِي
الْأَوَّلِينَ وَما يَأْتِيهِمْ مِنْ
الصفحه ٤٣٤ :
والسيّئات ، وكيف كانوا يحدثون في أثر كلّ عقوبة توبة ، ويحدث لهم في أثر
كلّ نوبة نعمة ، ثمّ يعودون
الصفحه ٤٤١ :
الأوّل ـ وهو الصحيح ـ : أنّ النّاس لما اعتقدوا في الملائكة كمال الفضل في
الصورة والسيرة
الصفحه ٤٤٢ : القرآن
في أوّل عهده بهم.
ولكن حينما
تقدّم الزمن وحينما استقرّ الأمر في البيئة واشتهر أمر المعجزة وأخذ
الصفحه ٤٤٤ : يفعله في امور التشريع من أخذ الناس بعاداتهم ومن تغيير هذه العادات تدريجيّا
، الأمر الذي من أجله كان
الصفحه ٤٦٠ : ، كما
قال تعالى على لسان لوط وهو يعظهم ويؤنّبهم : (وَتَأْتُونَ فِي
نادِيكُمُ الْمُنْكَرَ)(١) وقد شاعت
الصفحه ٤٧١ :
وهكذا جاء
التعبير في القرآن عن ذي القرنين بالعبد الصالح ، والذي منحه الله القدرة والسطوة
، لا