الصفحه ٩٥ :
وكانت لغة
المسيح التي بشّر بها هي العبرانية ، وهي لغة إنجيل يوحنّا الذي جاء فيه هذا
التبشير
الصفحه ١١٣ : للصفات النفسية منشأ في الخليقة الاولى ، والإنسان مجبول عليها ومسيّر في
حياته وفق ما فطر عليه. تلك عقيدة
الصفحه ١١٦ :
القرآن عند ما
يتحدّث عن الإنسان ـ وليس في حقيقة الإنسانية ذكورة ولا أنوثة ـ إنّما يتحدّث عن
الجنس
الصفحه ١١٨ :
إنّ الأسرة هي
المؤسّسة الاولى في الحياة الإنسانية ، وهي نقطة البدء التي تؤثّر في كلّ مراحل
الطريق
الصفحه ١٢٣ : كلّها جمع ذكور ، وهكذا في سائر مواضع القرآن.
(٢)
ومن ثمّ وجّه
إليهم التوبيخ اللاذع : (أَفَأَصْفاكُمْ
الصفحه ١٣٣ : واحد.
وذلك أنّ
المرأة أكثر عرضة للنسيان فيما لا يعود إلى شئون نفسها بالذات ممّا لا يهمّها في
حياتها
الصفحه ١٨٥ : نذكرها. وعليه فقد أعلن ـ لكن في غير صراحة ـ إلغاء نظام
الرّقّ من حيث المبدأ ، وإن كان التشديد عليه بحاجة
الصفحه ١٨٧ : السحر
فلم يعترف به القرآن في شيء بل رفض إمكان تحقّقه بمعنى تأثيره في قلب الحقائق ،
وإنّما هي شعوذة وحيل
الصفحه ١٨٨ :
مجالا للريب فيه أو احتمال التأويل. (وَخَلَقَ الْجَانَّ
مِنْ مارِجٍ مِنْ نارٍ). (١)
(وَما خَلَقْتُ
الصفحه ٢٠٠ : تَكْفُرُونَ. وَأَمَّا الَّذِينَ
ابْيَضَّتْ وُجُوهُهُمْ فَفِي رَحْمَتِ اللهِ هُمْ فِيها خالِدُونَ). (١)
قالوا
الصفحه ٢٠٨ :
وتخييل كاذب أو مشيئ في النميمة وبثّ روح الفرقة أو ألاعيب تقام بها في
الأفراح.
قال الشيخ
محمّد
الصفحه ٢٢٢ : . ولكنّه يخيّل للحواسّ
والمشاعر بما يريده الساحر. وهذا هو [واقع] السحر كما صوّره القرآن الكريم في قصّة
موسى
الصفحه ٢٢٤ : الْمَرْءِ وَزَوْجِهِ). وهنا يبادر القرآن فيقرّر كلّية التصوّر الإسلامي
الأساسية ، وهي أنّه لا يقع شيء في
الصفحه ٣٢٦ :
وفي حديث الرضا
عن أبيه الكاظم عن أبيه الصادق عليهمالسلام في جواب مساءلة اليهود : «أنّ الجنّ
الصفحه ٣٣٩ : متفرّقه. «يجعله ركاما» : متكاثفا. «فترى الودق» : قطرات
المطر الآخذة في الهطول.
(وَيُنَزِّلُ مِنَ
السَّما