الصفحه ٢٤٨ :
ولابن شهرآشوب
المازندراني (ت ٥٨٨) كتاب قيّم في «متشابهات القرآن ومختلفه».
ولمحمّد بن أبي
بكر
الصفحه ٢٦٢ :
حِلٌّ بِهذَا الْبَلَدِ). (١) والبلد هو البلد الأمين مكّة المكرّمة. وقد أقسم به في
سورة التين
الصفحه ٢٧٦ : بالقتل في الأبناء واستعباد النساء ، لكنّه لم يساعده
الحظّ ، حيث أهلكهم الله.
قال الطبرسي
عند تفسير
الصفحه ٣٢٧ : طَيِّبَةٍ أَصْلُها ثابِتٌ
وَفَرْعُها فِي السَّماءِ). (١) أي آخذ في الصعود إلى سماء العزّ والشرف والسعادة
الصفحه ٣٨١ :
(سَلامٌ عَلى إِلْ
ياسِينَ)(١)
اعترض المتكلّف
بأنّه جمع في موضع الإفراد ، والوجه أن يقال : سلام
الصفحه ٣٨٤ : في الخطاب إلّا
تطرية في الكلام تزيد في نشاط السامعين وتسترعي انتباههم لفهم مناحي الكلام أكثر
وأنشط
الصفحه ٤٣٢ :
وهذا قد يدلّنا
على أنّ هذا التكرار للقصّة في السور المكّيّة إنّما كان لمعالجة روحيّة تتعلّق
الصفحه ٤٤٠ : أو خاسرة ، هي تصلح لأن تقع موضع عبرته في مستقبل
الزمان ، نظرا لوحدة متطلّبات الحياة في غابر الأزمان
الصفحه ٤٦٩ : ء القدس من جديد. ومن ثمّ جاء ذكره في أسفار التوراة
بإعظام وتبجيل.
وكانت تسميته
بذي القرنين تعبيرا عن
الصفحه ٤ :
والشّبهات حول القرآن ـ في قديمها أو الحديث منها ـ تتنوّع إلى أنحاء :
١ ـ منها ما
يعود إلى
الصفحه ١١ :
محضر التشابه بين تعاليم القرآن وسائر الصحف. فالقصص والحكم في القرآن هي
التي جاءت في كتب اليهود
الصفحه ٢٣ :
وبين سائر الأحياء. ومنحته خصائصه الإنسانيّة الكبرى. وأوّلها القدرة على
الارتقاء في سلّم المدارك
الصفحه ٢٩ :
إخبار في ظاهر غير مطابق للواقع. وهذا إنشاء لمحض التسفيه والهزء بهم. والإنشاء لا
يحتمل الصدق والكذب
الصفحه ٥٠ :
من ذرّية نوح ولم يعقّب الآخرون.
لكن في رواية
أبي الجارود عن الإمام محمّد بن علي الباقر
الصفحه ٥٢ :
العمل. (١) أمّا «آزر» فهو النشيط في العمل ، لأنّه من «الأزر»
بمعنى القوّة والنصر والعون. ومنه