الصفحه ٣٥٧ :
وما هو إلّا غفلة عن جرأة أمثالهم في كلّ عصر على مثل هذا القول البعيد عن
الأدب بعد صاحبه عن حقيقة
الصفحه ٤٢٢ :
في قوله تعالى : (لَقَدْ كانَ فِي
قَصَصِهِمْ عِبْرَةٌ لِأُولِي الْأَلْبابِ. ما كانَ حَدِيثاً
الصفحه ٤٢٨ :
وهذا الغرض
يهدف في حقيقته إلى بيان إبراز الصلة الوثيقة بين الشريعة الإسلاميّة وسائر
الشرائع
الصفحه ٥٠٦ :
أنّ السّدّ بني فيما بين عامي ٥٣٩ ق. م. و ٥٢٩ ق. م. في مكان جبليّ شاهق
شديد التضرّس قائم كجدارين
الصفحه ٥١٢ :
من التضعضع والإشراف على الانهيار ، فكان أنوشيروان قام بترميمه وتجديد
عمارته.
جاء فيه : أنّ
الصفحه ٥١٩ : . كما يرى أبو الكلام آزاد
في تعاليم «زرادشت» أنّها محور دارت عليه الدعوة إلى طهارة النفس وحسن العمل
الصفحه ٥٣٦ :
بالرخام ديارا
وبذلك جاء
تصديق قوله تعالى : (لَقَدْ كانَ لِسَبَإٍ
فِي مَسْكَنِهِمْ آيَةٌ جَنَّتانِ
الصفحه ٥٥٥ : ...
وأشرف فرعون في
ذلك الحين على الموضع الذي عبر منه بنو إسرائيل ، فرأى طريقا في البحر لا وعورة
فيه ، وبنو
الصفحه ٦١ :
الحيروث».
* * *
والّذي جاء في
القرآن بهذا الشأن ليس فيه ما يخالف التوراة جوهريّا. وجاء تفصيل
الصفحه ١١٩ : أحيانا ـ حتى في الفرد الواحد ـ قد لا تترك
لأرجحيّة الوعي والتفكير وبطئه مجالا ، بل فرضت الاستجابة لها غير
الصفحه ١٦٩ :
كانت توأد فيه البنات. وقد ظلّ محمّد صلىاللهعليهوآله مع خديجة عليهاالسلام سبع عشرة قبل بعثته
الصفحه ١٩٠ : واعتقدته أصحاب الملل ممّن صدّق برسالات الله في الأرض ،
من غير خلاف بينهم في أصل وجوده ، إذن فلا مجال
الصفحه ٢١٦ : عن شيء أخفاه في كفّه ، فلم يستطع الرجل أن يخبر عنه وزال عنه
علمه بالغيب وتعجّب الرجل من ذلك! قال له
الصفحه ٢٢٧ : ـ من أحاديث الآحاد التي لا يؤخذ بها في العقائد ، وعصمة الأنبياء عقيدة
لا يؤخذ فيها إلّا باليقين.
على
الصفحه ٢٣٥ : من الصلاح لهم في تلك الأفعال التي يفعلها والأقدار التي يقدّرها. وإذا
تقرّرت هذه القاعدة ، فغير ممتنع