الصفحه ٤١٩ :
حوادث واقعة في سوالف الأيّام ، ممّا فيه العبر والاعتبار للباقين.
وللقصّة أثرها
المباشر في
الصفحه ٤٣١ :
وأغراض اخرى
كثيرة تلتقي مع أغراض الرسالة في عدد وفير ومستوى رفيع. (١)
أسرار التكرار في القصص
الصفحه ٥١١ : قوقاز حتى مياه
البحر ، وآخذا فيه بعض الشيء ـ على ما ذكره المسعودي والحموي ـ (٢) حتى التحم الجدار مع
الصفحه ٥٤٦ :
من القيام بعمل هذا السدّ الهائل ... (١)
وأغرب منه ما
كتبه الاستاذ محمد جميل بينهم مقالا ـ في
الصفحه ٢٤ :
وهكذا علّمه
الأسماء : القدرة على معرفة الأشياء بذواتها وخاصّيّاتها وآثارها الطبيعية العاملة
في
الصفحه ٣٥ :
«يوسيفوس» : أنّ «زيزستروس» رأى في الحلم بعد موت أبيه «أوتيرت» أنّ المياه
ستطغى وتغرق الناس كلّهم
الصفحه ٤٢ : والوحش فتتشرّد لوجهها ولا تبقى في المنطقة المصابة بالحادث
، كما هو مألوف. هذا ما يدلّ عليه نصّ القرآن لا
الصفحه ١٢٦ :
والشرائع والقوانين ، وعن الله يتلقّى الناس في أخصّ شئونهم في الحياة ،
وهذا هو الدين. فليس هناك
الصفحه ١٧٥ : في الجاهليّة يتعنّفون عنها ، ويرون فيها شرّا لا يليق
بذوي النفوس العالية. والرّقّ كان أعمق في كيان
الصفحه ١٧٦ :
ينامون في «زنزانات» مظلمة كريهة الرائحة تعيث فيها الحشرات والفئران ،
فيلقون فيها عشرات عشرات قد
الصفحه ٢٤٠ :
يقول (إِذا تَدايَنْتُمْ بِدَيْنٍ* إِلى
أَجَلٍ مُسَمًّى فَاكْتُبُوهُ)(١) وذكر السبكي في طبقاته في
الصفحه ٣٤٦ :
(لِلَّهِ الَّذِي
يُخْرِجُ الْخَبْءَ فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ ...). (١)
(أَلَمْ تَرَوْا أَنَّ
الصفحه ٣٦٤ :
على عهد موسى وفرعون. (١)
عام فيه يغاث الناس وفيه يعصرون
ويسترسل «نولدكه»
في توهّماته عن
الصفحه ٤٢٣ :
ومن هنا نجد
القرآن الكريم يحاول أن يعالج من خلال القصّة ، الواقع الّذي كان يعيشه المسلمون
في زمن
الصفحه ٢٢ :
٦ ـ منحه
الخلافة في الأرض : (إِنِّي جاعِلٌ فِي
الْأَرْضِ خَلِيفَةً). (١)
٧ ـ سخّر له ما
في