الصفحه ٧٢ :
قال : والمفاتح
ـ هنا ـ الخزائن في قول أكثر المفسّرين. وهو اختيار الزجّاج ، كما في قوله سبحانه
الصفحه ٨١ : : «القدّوس المولود منك يدعى ابن الله». (٢)
وفيه أيضا :
أنّ مريم لمّا أتت خالتها «اليصابات» باركتها ووصفتها
الصفحه ٨٥ :
حتى يأتي تسدال وأضرابه من أهل السفاسف في مؤخّرة الزمان ليجعلوه شنعة على
القرآن الكريم
الصفحه ٩٢ : مَنْ كانَ فِي الْمَهْدِ صَبِيًّا. قالَ إِنِّي عَبْدُ
اللهِ ...). (١)
يبدو من هذه
الآيات أنّ مريم
الصفحه ٢٢٩ : يمكن البتّ فيه. غير أنّ هذه وأمثالها
مظاهر روحية غريبة ، وهي في جميع أنحائها وأشكالها لا تمسّ قضية
الصفحه ٢٣٤ : للجاحظ ، ج ٢ ، ص ٢٦٤ ـ ٢٦٩ ، تحقيق يحيى الشامى ، مع بعض
التعديل حسب نقل ابن أبي الحديد في شرح النهج
الصفحه ٢٥٧ : وإنذارا لهم وتوكيدا للحجّة ، ففسقوا فيها بالمعاصي
وأبوا إلّا تماديا في العصيان والكفران.
قال : وإنّما
الصفحه ٢٨٧ :
اختلاف القراءة هل يوجب اختلافا في القرآن؟
قالوا : وجدنا
الصحابة ومن بعدهم يختلفون في الحرف (أي
الصفحه ٣١٥ :
قال ابن منظور
: والزوج ، الصنف من كلّ شيء. وفي التنزيل (وَأَنْبَتَتْ مِنْ
كُلِّ زَوْجٍ بَهِيجٍ
الصفحه ٤٠٥ : ، بدليل الإجماع في كلا
الموضعين.
ذكر الطبرسي في
الآية الاولى وجوها ، أحدها ـ وهو أوجهها ـ : أنّ في الآية
الصفحه ٤١٢ : (ما نَكَحَ آباؤُكُمْ)(٢) أي ما وقع في نكاحهم ، ثم بيّنه بقوله : «من النساء».
وقال الزمخشري
ـ في قوله
الصفحه ٥٣٢ : كلحظة عين ...».
وأنشد ابن هشام
للأعشى :
والصعب ذو
القرنين أصبح ثاويا
بالحنو في
الصفحه ٥٦٨ :
٢٥ : (قَالَ فِيهَا تَحْيَوْنَ
وَفِيهَا تَمُوتُونَ وَمِنْهَا تُخْرَجُونَ
الصفحه ٥٧٧ :
الشَّيْطَانُ فِي أُمْنِيَّتِهِ فَيَنسَخُ الله) ٣٢٥
٧٨ : (وَمَا جَعَلَ
عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ
الصفحه ٦٠٤ : ........................................................... ٣٢٨
مسائل ودلائل............................................................. ٣٣٤
١ ـ (كُلٌّ فِي