الصفحه ٥٥٦ :
المدّة التي أقامها يوسف في بيت سيّده ، مضموما إليها المدّة التي قضاها في
السجن. يضمّ إلى ذلك مدّة
الصفحه ٩ : .
(٢) مارس رتبة الكهنوتية في الكنيسة اللبنانية عام ١٩٣٩ م. ثمّ انقطع زهاء
عشرين عاما يبحث عن شئون الإسلام
الصفحه ٣٣٧ : ). (٦) أو هل تعني البروج هذه ما تصوّره الفلكيّون بشأن البروج
الاثني عشر في أشكال رسموها لرصد النجوم؟
قلت
الصفحه ٣٦٨ :
فِيها). (١) والأرض المباركة هي أرض فلسطين والشامات. (٢) وهي عامرة بوفرة الخصب وكثرة الأرزاق
الصفحه ٢٨٣ :
أمّا سورة عبس فهي الرابعة والعشرون.
جاء في أسباب
النزول : أنّ رسول الله صلىاللهعليهوآله كان
الصفحه ٤٥٦ : الآراميّة ، ولذلك سمّوا : عاد إرم ، والعرب
يضربون المثل بها في القدم. (٣)
غير أنّ
اللغويّين فسّروا الإرم
الصفحه ٢٧ : هو وذرّيته في الآخرين. فكان من أثر دعائه عليه أن
كانت ذرّيته عبيدا لذرّية أخويه سام ويافث أبد الآبدين
الصفحه ٥٦ :
طاعة ربّه ، وبورك للعالمين في نسله.
غير أنّ
التعبير ب «ابنك وحيدك» ـ دليلا على سخاء نفس إبراهيم
الصفحه ٤٥٥ : بِعادٍ. إِرَمَ ذاتِ الْعِمادِ. الَّتِي لَمْ يُخْلَقْ مِثْلُها
فِي الْبِلادِ. وَثَمُودَ الَّذِينَ جابُوا
الصفحه ٥٩ : وإسماعيل كثيرة في القرآن ، على العكس ممّا جاء في
التوراة اليهوديّة ، من الحطّ بكرامة الأنبياء عليهمالسلام
الصفحه ٢١٨ : ورائهم صبيّ على هيأتهم ربما كان عمره عشر سنوات ونحو ذلك
، فدخلوا الحفرة مستقبلين القبلة بهدوء وطمأنينة
الصفحه ٤٩١ : عشر
للميلاد وخرّبت بغداد. (١)
ويذكر
المؤرّخون أنّ هذه القبائل كثيرا ما أفسدت في الأرض وبطشت بالآمنين
الصفحه ٨٢ :
قال صاحب كتاب «الفارق
بين المخلوق والخالق» : ما جاء في إنجيل لوقا (ص ١ : ٣٢) : «وابن العليّ يدعى
الصفحه ٣٨٢ :
سنگسريتية (شرنگوير). فالكلمة في فارسيّتها متنوّعة لأنّها متغيّرة من أصل
هندي. لكنّها في العربية
الصفحه ٥١٤ : كان مبنيّا من قبل ، ولكنّ الحوادث الطبيعيّة أثّرت في جوانب السدّ ،
كأن تكون مياه بحر قزوين قد انحسرت