الصفحه ٢٤٥ : : سأل رجل ابن عباس عن قوله تعالى : (فِي يَوْمٍ كانَ مِقْدارُهُ أَلْفَ
سَنَةٍ)(٤) وقوله : (فِي يَوْمٍ
الصفحه ٣٢٩ : الترتيب. وكلّ واحد منها في فلك دائر حول الأرض من الغرب إلى الشرق في حركة
معاكسة لحركتها اليومية من الشرق
الصفحه ٣٥٦ :
وهي على شكل مربّع مسطّح متين جدّا ، كأنّه مصنوع اليوم. ويقال لها :
الطابق ـ والمعروف بالعراق
الصفحه ١٨٠ : أرقّائهم بأنّهم
أرقّاء وأمرهم أن يخاطبوهم بما يشعرهم بمودّة الأهل ، وينفي عنهم صفة العبوديّة ،
وقال لهم في
الصفحه ٣٥٨ : . (يَمْحُوا اللهُ ما
يَشاءُ وَيُثْبِتُ وَعِنْدَهُ أُمُّ الْكِتابِ). (٥)
(كُلَّ يَوْمٍ هُوَ
فِي شَأْنٍ
الصفحه ١٠٩ : يوم القيامة بشأن من آمن به في حياته قبل موته. أمّا
فترة التوفّي ورفعه إلى السماء فكان الشاهد عليهم هو
الصفحه ٢٢٩ : يمكن البتّ فيه. غير أنّ هذه وأمثالها
مظاهر روحية غريبة ، وهي في جميع أنحائها وأشكالها لا تمسّ قضية
الصفحه ١٦١ :
الإرادة ويقظة الرقابة والاستعلاء على الرغبة في مراحلها الاولى. ومن ثمّ
يجمع بينهما في آية واحدة
الصفحه ٥١٢ :
شاهنشاه إيران أنوشيروان عمد من «المدائن» عاصمة ملوك الفرس ، قاصدا مدينة باب
الأبواب لترميم السدّ في منطقة
الصفحه ١٠٥ : المسيح من العلاقة. ولفّه في كفن ووضعه في القبر وأجاف على الباب
حجرا. (٢)
* * *
هذا ، ولم
يصرّح القرآن
الصفحه ١٠٣ : الحجر مدحرجا عن القبر.
وجاء في إنجيل «متّى»
: إنّ ملاك الربّ نزل من السماء وجاء ودحرج الحجر عن الباب
الصفحه ٤٦٣ : عليهم باب الكهف ليموت الفتية جوعا وعطشا ، ونسي الناس أمرهم بعد
ذلك.
وفي يوم من
الأيّام بعث أحد الرعاة
الصفحه ٤٠١ : وَلَوْ سَمِعُوا مَا اسْتَجابُوا لَكُمْ وَيَوْمَ
الْقِيامَةِ يَكْفُرُونَ بِشِرْكِكُمْ). (٢)
(قالُوا
الصفحه ١٨٩ : رسالته في حدود الأشياء ، حيث يقول : الجنّ حيوان هوائي
متشكّل بأشكال مختلفة. ويعقّبه بقوله : وهذا شرح
الصفحه ٤٠٨ : ، ج ١ ، ص ١٦٦ ؛ وشرح الكافية ، ج ٢ ، ص
٥٥.
(١٠) النساء ٤ : ٣٦. جاء في نفس الصفحة من شرح الكافية : «سبحان ما