الصفحه ٥٦٧ : : (كَالَّذِي
اسْتَهْوَتْهُ الشَّيَاطِينُ فِي الأَرْضِ حَيْرَانَ)............................ ١٩١
٧٣ : (وَهُوَ
الصفحه ٥٨٥ : )......................... ٣٧٩
١٣ : (وَسَخَّرَ لَكُم مَّا
فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا
الصفحه ٣ : الْكِتابُ لا
رَيْبَ فِيهِ)
وبعد ، فقد صدق
الله وعده إذ قال : (وَإِنَّهُ لَكِتابٌ
عَزِيزٌ لا يَأْتِيهِ
الصفحه ٢٦٨ :
اقترفوه. فالمواطن مختلفة والمواقف متعدّدة :
فالموطن الأوّل
: موطن المداقّة في الحساب. (يختم على
الصفحه ٥٩٩ :
عَلَى الْأَرْضِ)............................................... ٣٩
(لَا عَاصِمَ
الْيَوْمَ مِنْ أَمْرِ
الصفحه ٥٨٦ : . فَالْتَقَى
الْمَاء عَلَى أَمْرٍ قَدْ قُدِرَ) ٤٧ ، ٣٤ ، ٣٢٧
١٩ : (فِي يَوْمِ نَحْسٍ
مُّسْتَمِرٍّ
الصفحه ٢٥٣ : )
لكن مع ذلك ورد
ما يناقضه ظاهرا في قوله تعالى : (لِيَحْمِلُوا
أَوْزارَهُمْ كامِلَةً يَوْمَ
الصفحه ٢٥٤ : . وَلَيَحْمِلُنَّ
أَثْقالَهُمْ وَأَثْقالاً مَعَ أَثْقالِهِمْ وَلَيُسْئَلُنَّ يَوْمَ الْقِيامَةِ
عَمَّا كانُوا
الصفحه ٥٧٥ : بِعِبَادِي فَاضْرِبْ لَهُمْ طَرِيقًا فِي الْبَحْرِ يَبَسًا
لَّا تَخَافُ دَرَكًا) ٦١ ، ٥٥٣
٧٨
الصفحه ٤١٣ : باب
تناسي التشبيه ـ كما في الاستعارة المرشّحة ـ (١) كما في قول أبي تمام من قصيدة يرثي بها خالد بن يزيد
الصفحه ١٦٠ :
على ضرورة إعادة النظر في تلك النظريّات التي كذّبها الواقع المشهود. (١)
إنّ الميل
الفطري بين
الصفحه ٤٦٠ : ! والحديث رواه البخاري في كتاب
الأنبياء من جامعه ، ج ٤ ، ص ١٨١ ، باب ما ورد في ثمود.
(١) العنكبوت ٢٩ : ٢٩
الصفحه ١٤٢ :
هذا ، وقد أخرج
أبو داود وابن أبي حاتم والبيهقي في سننه عن أسماء بنت يزيد الأنصارية ، قالت :
طلّقت
الصفحه ١٥٢ : . والمدمي : المؤثّر في ظهور الدم على البشرة ولو بالخراش.
والدرّة : نوع
من السياط ، لا توجع ولا تؤلم. وتصنع
الصفحه ٢٣٠ : فليس في ظاهر تعبير القرآن ما يدلّ على ذلك :
أمّا قولة
يعقوب لبنيه : (لا تَدْخُلُوا مِنْ
بابٍ واحِدٍ