الصفحه ٢٥١ :
ومثله في
الاعتبارين قوله : (وَمِنَ النَّاسِ مَنْ
يَقُولُ آمَنَّا بِاللهِ وَبِالْيَوْمِ الْآخِرِ
الصفحه ٣٧٧ : الرويّ على المعنى ، فآثر الإخلال بالمعنى ليستقيم له
الرويّ. وزاد بشاعة في القول : قد ساقه إليه ما ألفه
الصفحه ٤٠٨ :
ومثله قوله : (إِذْ عُرِضَ عَلَيْهِ بِالْعَشِيِّ
الصَّافِناتُ الْجِيادُ). (١) أي الخيل الصافنات
الصفحه ٢٥٢ :
لِلْمُتَّقِينَ). (٢) وقوله : (وَهُدىً وَمَوْعِظَةً
لِلْمُتَّقِينَ). (٣) وقوله : (هذا بَصائِرُ مِنْ
رَبِّكُمْ
الصفحه ٢٦٧ :
على أفواههم لتتكلّم أيديهم وتشهد أرجلهم بما كانوا يكسبون. (١)
الأمر الّذي
يتنافى وقوله تعالى
الصفحه ٣١٣ : . فلعلّ المراد : التزاوج الصنفي أي المتعدّد من كلّ صنف ، كما في قوله
تعالى : (فِيهِما مِنْ كُلِّ
فاكِهَةٍ
الصفحه ٣١٥ : ). (١) قيل : من كلّ لون أو ضرب حسن من النبات. وفي التهذيب :
والزوج اللون. وقوله تعالى : (وَآخَرُ مِنْ
الصفحه ٣٩٩ : الكلام.
وهكذا جعل
الزمخشري قوله تعالى : (قالَتا أَتَيْنا
طائِعِينَ)(١) من نوع الاستعارة بالكناية. قال
الصفحه ٤٦٦ :
المعارف الإسلامية كعبارة أكثر المفسّرين ، تعتبر أنّ قوله تعالى (وَلَبِثُوا فِي كَهْفِهِمْ ثَلاثَ
مِائَةٍ
الصفحه ١٩٨ : وإناث!
غير أنّ القرآن
وصفهنّ بوصف الإناث محضا ، في مثل قوله تعالى : (وَكَواعِبَ أَتْراباً)(٢) والكواعب
الصفحه ٢٥٠ :
ومنه قوله
تعالى : (فَإِذا هِيَ ثُعْبانٌ
مُبِينٌ). (١) وفي موضع : (تَهْتَزُّ كَأَنَّها
جَانٌ
الصفحه ٢٦٠ : ). (٥)
هذا مع قوله : (وَقِفُوهُمْ إِنَّهُمْ مَسْؤُلُونَ). (٦)
وقوله : (فَلَنَسْئَلَنَّ الَّذِينَ أُرْسِلَ
الصفحه ٢٧٢ : اللهَ
فَنَسِيَهُمْ). (٢)
كيف يلتئم ذلك
مع قوله : (وَما كانَ رَبُّكَ
نَسِيًّا). (٣) وقوله : (لا يَضِلُّ
الصفحه ٢٨٠ : فِيها جِثِيًّا). (١) حيث قوله : (وَنَذَرُ
الظَّالِمِينَ فِيها). أي الجميع يردونها فيخرج المؤمن ويترك
الصفحه ٣٠٤ : قوله
تعالى : (أَمْ عِنْدَهُمُ
الْغَيْبُ فَهُمْ يَكْتُبُونَ) : (٣) ما نسبة الكتاب من علم الغيب؟. ثم إنّ