الصفحه ٣٦ : السفينة ، والسمكة كبرت أكثر من سعة «المرتبان» ، لذلك ألقاها «مانو» في البحر.
ثمّ جاء الطوفان كما أنبأت
الصفحه ٣٧ : البحر ، فظهورها في رءوس
الجبال دليل على أنّ الماء صعد إليها مرّة من المرّات ، ولن يكون ذلك حتّى يكون قد
الصفحه ٥٥ : وأكثر نسلك تكثيرا
كنجوم السماء وكالرمل الذي على شاطئ البحر. ويرث نسلك باب أعدائه ، ويتبارك في
نسلك جميع
الصفحه ٥٩ : .
خروج بني إسرائيل وتجاوزهم البحر
جاء في سفر
الخروج أنّ فرعون اضطرّ إلى إطلاق سراح بني إسرائيل لما أصاب
الصفحه ١٢٤ : ء خاصّا
بالإناث.
ولأبي مسلم
محمد بن بحر الأصفهاني هنا كلام ـ نقله الفخر الرازي ـ يرجّح عدم كون هذه
الصفحه ١٧٠ : الأوّلين الذين احتملوا الأذى في
سبيل الإسلام وكان ممّن هاجر إلى الحبشة بأمر النبيّ عبر البحر إليها ، وكانت
الصفحه ٢٣٦ : ،
فكأنّه غير راكن إلى الدنيا ولا مغترّ بها ولا واثق بما يرى عليه أحوال أهلها.
قال : ولعمرو
بن بحر الجاحظ
الصفحه ٢٥٩ : الله فيها أقوات العالم من الناس والبهائم والطير وحشرات الأرض وما في البرّ
والبحر من الخلق والثمار
الصفحه ٢٧١ :
والبحر دونك
زدتني نعما
قال : وسمعت
سروية مستجدية بمكة وقت الظهيرة حين يغلق الناس أبوابهم ويأوون
الصفحه ٢٩٢ :
الْفُلْكَ تَجْرِي فِي الْبَحْرِ بِنِعْمَتِ اللهِ لِيُرِيَكُمْ مِنْ آياتِهِ) من قوله : (إِنَّ فِي ذلِكَ
الصفحه ٢٩٤ : في كلامهم ،
يقولون : لا أفعل ذلك ما اختلف الليل والنهار ، وما طمى البحر أي ارتفع ماؤه
وامتلأ ، وما
الصفحه ٣٢٧ : وَالْبَحْرِ)(٦) قال : النجوم آل محمّد عليهمالسلام. (٧)
وفي حديث سلمان
الفارسي رضوان الله عليه قال : خطبنا
الصفحه ٣٣٩ : .
قال : وأبو
مسلم بن بحر الأصبهانيّ خاصّة انفرد في هذا الموضع بتأويل طريف ، وهو أن قال :
الجبال ، ما جبل
الصفحه ٣٤٣ : واستراليا ، وأرض لم تكشف بعد أو لاشتها الحوادث
البحرية وفتّتتها بالكلّية أو بقي منها بصورة جزر متفرّقة صغيرة
الصفحه ٣٦٥ : ء خاصّة في الوجه البحري ، وقد لوحظ الثلج
في الإسكندرية على نقيض ما يزعمه «aceneS» صراحة. فعلا تصبح الأمطار