الصفحه ١٣٤ : يدعنا نحدس ، ففي مجال التشريع يكون النصّ محدّدا واضحا
معلّلا (أَنْ تَضِلَّ
إِحْداهُما فَتُذَكِّرَ
الصفحه ٢٥٨ : وأمر ونهي وتشريع وما عمل العباد من خير وشرّ فإنّها تظهر يوم
القيامة في أوّل موقف من مواقفها ، ومقداره
الصفحه ٤٤٩ : أخيرا بشأن قضايا إسرائيلية ـ مصريّة. وأنّها لو صحّت لما أهمل
ذكرها التاريخ المصري القديم : (٢)
قلت
الصفحه ٤٤٥ : ـ معترضا على كلامه الأخير بشأن ما قصد من القصّة القرآنيّة إلى
التاريخ ـ : إنّنا نقف مع خلف الله مليّا عند
الصفحه ٤٤٦ : تغرب في عين حمئة.
ومع ذلك يذهب
خلف الله إلى أنّ هاتين الحكايتين من صلب التاريخ. فكلّ هذا من قصص
الصفحه ٥١٣ :
دل» أي فرحة النفس.
يقول في ذلك
الاستاذ محمد خير رمضان : تلك المقاطع التاريخيّة إن دلّت على شي
الصفحه ٥٢٩ : ، ولم يلهج به أبناء الفرس
المتعصّبين على مفاخرهم في التاريخ ، وهلّا ذكره كورش في مفاخره ضمن سائر مفاخره
الصفحه ٣٥١ : ء بعدهما بزمان مديد ودهر داهر ، فالقول بأنّ
هامان كان وزيرا لفرعون ، خطأ في التاريخ. على أنّه لو كان لم يكن
الصفحه ٤٢٥ : القرآن الكريم في ذكر القصص
والأحداث التاريخيّة على ما يكون له علاقة بهذه الجهة وفي اتّجاه هذا الهدف
الصفحه ٥٣٠ : ذكره الاستاذ خضر بهذا الشأن ، قال :
«وقد رأينا
خلال السرد التاريخي أنّ القبائل المغوليّة كانت لا
الصفحه ٨٦ : ء!
لكن التاريخ
يشهد بوجود فرقة أو فرق من المسيحيين الأوائل كانوا يعتقدون بألوهيّتها إلى جنب
ألوهيّة
الصفحه ٣٥٥ : تاريخها إلى أبعد من خمسة آلاف سنة قبل الميلاد. وهكذا وجدت
على ساحل النيل آثار مقابر سقوفها مبنيّة بالآجرّ
الصفحه ٤٢٢ :
ومتطلّباتها المعاشة في مسيرة التاريخ الإنساني ، مقابل أن تكون القصّة في القرآن
إشارة وتعبيرا عن الصور ، أو
الصفحه ٤٣٢ : عن حادثة أو موقف عن
موقف ، والتاريخ يكرّر نفسه.
وهكذا يختلف
سرد قصص نوح وإبراهيم وسائر الأنبيا
الصفحه ٤٩٥ :
يأجوج ومأجوج في التأريخ
وهكذا جاء لفظ
يأجوج ومأجوج في الأسفار القديمة وفي التأريخ ، تعبيرا عن