الصفحه ٤٨٨ : باختلاف العصور. وقد ورد في
الكتابات الاورخونيّة التركيّة التي يرجع تاريخها إلى القرن الثامن ، ذكر طائفتين
الصفحه ٤٨٩ : الميلادي) أنّ
الغزاة كانوا يعرفون (في الصين ـ والعالم الإسلامي ـ والروسيا ـ وغرب اوربا) باسم
التتر وهي
الصفحه ٤٩٤ :
وابتهجت القلوب بهذا الفتح. وكان إذ ذاك في «نيسابور» عالمان فاضلان فأقاما العزاء
على الإسلام وبكيا. فسئلا
الصفحه ٥٣٥ : يخالف
العقل فضلا عن نصوص التاريخ العامّة ... (١)
وقد نبّهنا أنّ
الأبيات المنسوبة إلى تبّع أو أسعد أبي
الصفحه ٧٩ : فهمه ـ واعتبر ذلك من الخطأ التاريخي
في القرآن.
وهكذا أنكر
كلام عيسى في المهد ، وكذا المعجزات التي
الصفحه ٨٨ : لتوفّر الدواعي عليه ، بما لا يمكن خفاؤه لكي يظهر على يد نبيّ الإسلام
فحسب!؟ (١)
لكن هذا
الاعتراض إنّما
الصفحه ١٦٥ : النظام الإسلامى ونحن ننظر إلى مسألة تعدّد الزوجات
فما ذا نرى؟ نرى أنّ هناك حالات واقعية في مجتمعات كثيرة
الصفحه ٣٠٦ : ء : ابنه. كما في أبناء الدنيا ، وأبناء بلد كذا ، وهكذا أبناء
الإسلام وأبناء الحمية ونحو ذلك ممّا هو متعارف
الصفحه ٣٦٩ : أنّ في القرآن لحنا ، وتغافلوا عن أن لو كان
الأمر على ذلك لاتخذه مناوءو الإسلام من أوّل يومه ذريعة
الصفحه ٤٣١ : ويلحظ جانب آخر في مناسبة اخرى وهكذا لعدّة مرّات.
وأكثر القصص
تكرارا في القرآن حديث موسى وفرعون وتاريخ
الصفحه ٤٤٧ : يقلّل من قدرها أو يهوّن من مصداقيّتها أو ينال من حقيقتها! خلاصة القول إنّ
الكسوة التاريخيّة التي حاول
الصفحه ٤٦٣ :
المؤرّخون والمفسّرون عن أهل الكهف شيئا كثيرا ، أورده الطبري في التاريخ وفي
تفسيره ، ويتّفق أكثر الروايات على
الصفحه ٤٨٢ : نعثر على تسمية هيرودوت «مكيا» في الكتابات التاريخيّة
منسوبة للإقليم ...
غير أنّنا لا
ننكر بقا
الصفحه ٥٢٨ :
__________________
(١) الزمر ٣٩ : ٣.
(٢) تاريخ جامع أديان ، ص ٤٥٦ ـ ٤٥٧.
(٣) إيران باستان ، كتاب ٢ ، كورش ، لحسن پيرنيا
الصفحه ١٢٨ : التشريع هي الأبديّة والشمول ،
أخذا بعموم الخطاب وشمول إطلاقه لجميع الأجيال والأحوال والأزمان ، وهي قاعدة