الصفحه ٢٨٣ : وجه رسول الله ، لقطعه كلامه!
قالوا : وقال
في نفسه : يقول هؤلاء الصناديد : إنّما أتباعه العميان
الصفحه ٢٨٧ : السَّاعَةَ آتِيَةٌ أَكادُ
أُخْفِيها) (من نفسي فكيف أظهركم عليها). (٧) ويزيد في مصحفه افتتاح «دعاء القنوت» إلى
الصفحه ٢٩٠ : تاريخية ـ كالهجرة مثلا ـ لا ينافي تواتر نفس الحادثة. على أنّ
الواصل إلينا بتوسّط القرّاء إنّما هو خصوصيات
الصفحه ٢٩٥ : : (يَوْمَ يَأْتِ لا تَكَلَّمُ نَفْسٌ
إِلَّا بِإِذْنِهِ فَمِنْهُمْ شَقِيٌّ وَسَعِيدٌ. فَأَمَّا الَّذِينَ
الصفحه ٣١٣ : زَوْجَيْنِ اثْنَيْنِ). (٢) أي صنفين متماثلين. والثمرة نفسها ليس فيها تزاوج جنسي.
وكذلك الآية : (وَمِنْ
الصفحه ٣٣٧ : : المعنيّ
بالبروج هذه هي نفس النجوم ، تشبيها لها بالقصور الزاهية والحصون المنيعة الرفيعة
، بدليل عطف السراج
الصفحه ٣٣٩ :
السيّد بأنّه يلزمه أنّ جعل الجبال اسما للبرد نفسه ، من حيث كان مجبولا مستحجرا!
وهذا غلط ، لأنّ الجبال وإن
الصفحه ٣٤٧ : أنّ التعبير ب (وَمِنَ الْأَرْضِ
مِثْلَهُنَ) ـ لو اريد العدد ـ ليستدعي أن يكون من هذه الأرض (نفس
كرة
الصفحه ٣٤٨ : الآية ٢٦ و ٣٣ من نفس السورة.
(٢) راجع : تفسير المراغي ، ج ١٦ ، ص ١٦.
(٣) واحد معاني العين ، مصبّ ما
الصفحه ٣٥٣ :
اشتقّ من اسمه لقب الملك نفسه. (١)
وهكذا عاد اسم «هامان»
معرّب «آمون» اطلق على كبير كهنة معبد
الصفحه ٣٦٤ : : «بالإضافة إلى هذا التصوّر غير المعقول ، يوجد تحويرات
مزاجية شتّى ، بعضها يدعو للسخرية وينسب إلى محمّد نفسه
الصفحه ٣٨٦ : أقبح ممّا لو ذكر عن النفس.
وهكذا التنقّل
من شأن إلى شأن كان من خاصّيّة الكلام إذا كان خطابا لا كتابا
الصفحه ٣٩٠ : ليته لم يفضح نفسه بالتدخّل في شئون لغة هو أجنبيّ
عنها. قال صاحب المنجد ـ وهو مسيحيّ مثله لكنّه عارف
الصفحه ٣٩٧ : الأسماء في الآية (٣١ و ٣٣ ـ البقرة) إنّما هو باعتبار المسمّيات دون
نفس الأسماء. وبما فيها من ذوي العقول
الصفحه ٣٩٩ : ). (٥)
عبّر ب «من» ـ وهو
لذوي العقول ـ بنفس الاعتبار. ولذلك جاء الجمع ، جمع المؤنّث السالم.
وعلى نفس
الغرار