الصفحه ٤٠١ : أَوْ يَضُرُّونَ). (٣)
إلى غيرها من
آيات جرى فيها الوصف مجرى العقلاء ، لما اضمر التشبيه بهم في النفس
الصفحه ٤٠٨ : ، ج ١ ، ص ١٦٦ ؛ وشرح الكافية ، ج ٢ ، ص
٥٥.
(١٠) النساء ٤ : ٣٦. جاء في نفس الصفحة من شرح الكافية : «سبحان ما
الصفحه ٤٠٩ :
بَناها. وَالْأَرْضِ وَما طَحاها. وَنَفْسٍ وَما سَوَّاها). (٨) مصدريّة ـ : وليس بالوجه ، لقوله
الصفحه ٤١٢ : قال : والسماء والقادر العظيم الذي بناها. ونفس والحكيم
الباهر الحكمة الذي سوّاها. وفي كلامهم : «سبحان
الصفحه ٤٣١ : العلاقة
العامّة بين موسى من جانب وفرعون وملأه من جانب آخر ، دون أن تذكر أوضاع بني
إسرائيل تجاه موسى نفسه
الصفحه ٤٣٢ : عن حادثة أو موقف عن
موقف ، والتاريخ يكرّر نفسه.
وهكذا يختلف
سرد قصص نوح وإبراهيم وسائر الأنبيا
الصفحه ٤٣٤ : (الآيات :
٧٨ ـ ٨٣) تختلف
عنها في ترتيب سرد أحداثها ، فتبتدئ بمجيء الملائكة ، ثمّ حاله واضطرابه النفسي
الصفحه ٤٤٣ : نفسه وأتعب غيره في هذه الوقفات
الطويلة ، ولقال بأنّ القرآن إنّما يأخذ الناس بتصوّراتهم ، وأنّه في هذا
الصفحه ٤٥٩ : الله في الناقة أن لا يتعرّض
لها أحد من القوم بسوء في نفسها ، ولا في أكلها ولا في شربها. وأنّ ماء ثمود
الصفحه ٤٧٦ : أنّه كان يتوقّع هجوم كورش على بلاده بين لحظة واخرى ،
ومن ثمّ جهّز الملك الليدي نفسه ، فدخل في مفاوضات
الصفحه ٤٨٠ : ءين في الزمن القديم ـ صارتا
تقعان اليوم على بعد بضعة كيلومترات من البحر.
كما أنّ ميناء «إزمير»
نفسه
الصفحه ٤٨٢ : كدروسيا «كدرسيا» (غدروسيا) «aisordaC» كما ذكر مولانا أبو الكلام آزاد
نفس التسمية للإقليم ...
وتتفرّع من
الصفحه ٤٨٨ : .
وذكر بعض
المدقّقين في البحث عن تأصيلهم : أنّ أصل المغول والتّتر من رجل واحد يقال له : «ترك».
وهو نفس
الصفحه ٤٨٩ : انحدرت من أصل مغولي وتتحدّث بالمغوليّة كانت تسمّى نفسها باسم التتر
، ولكن حلّ محلّ هذا الاسم بعد عهد
الصفحه ٥٠٦ : النصوص في العهد القديم
وما جاء فيها عن يأجوج ومأجوج ، ووصل إلى نفس ما هو قائم في الواقع في جمهورية
جورجيا