الباب الثاني
القرآن وثقافات عصره!
هل تأثّر القرآن بثقافات كانت ساطية على البينة العربيّة آنذاك؟
القرآن جاء ليؤثّر ويظهر على الأعراف كلّها
لا ليتأثّر ويخضع لرغبات الطواغيت!
(هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ)