الصفحه ٢٢٧ : آلي ، بزيادة تحدب وجهه على القدر المناسب مع المسافة المناسبة وهكذا يزداد
جمع الاشعة وبالتالي توضعها
الصفحه ٢٢٨ :
ونظير الودي اللذين
يسيطران على الألياف العضلية الشعاعية والدائرية ، فالودي يسيطر على العضلات
الصفحه ٢٣٧ : على اللونين الأزرق والبنفسجي وهناك العمى اللوني الكامل حيث يفقد تمييز
الألوان كلها فيرى مثل رؤية
الصفحه ٢٥٧ :
وأنسجة الاتصال
فيتفاهم معها على البذة الجثمانية التي سيكون عليها هذا الكائن ، وفيبدأ العظم في
الصفحه ١٠٣ :
في قساوة الحجر بحيث
ان الذي يضع يده على بطن الولود يشعر بتلك الكتلة القاسية التي هي دلالة ممتازة
الصفحه ١١٨ :
عليها هي من الأمور
البديهية الأولى التي يعتمدون عليها في كشف الأمراض ومعالجتها.
الاعصاب
:
ثم
الصفحه ١٦٤ : يموت فيها ولا يحي
).
وأما أهل الجنة فيبدو أن انقلاباً في
تكوينهم سيحدث على ما ورد في الحديث المروي
الصفحه ١٩٠ : الانسان
عليها بواسطة أعضاء الحس ...
وتراسل الافكار كثير الحدوث ، ففي كثير
من المناسبات في أوقات الموت
الصفحه ٢٥٠ :
الجسم ، ويستقيم أمره ، وتصلح أحواله على كل نحو.
وأما جسيمات اللمس فهي أدق ، فعن طريق
تلمس الموجودات
الصفحه ٦ :
نعي هذا جيداً وأن لا يحملنا حبنا لبعض الأرث الاجتماعي ( ما وجدنا عليه الآباء )
أن نقف موقف الخوف
الصفحه ١٤ :
نعي هذا جيداً وأن لا يحملنا حبنا لبعض الأرث الاجتماعي ( ما وجدنا عليه الآباء )
أن نقف موقف الخوف
الصفحه ٧٤ :
وأما الصدفة فليرجع
الى بحث المصادفة في أول الكتاب ، وأما لا أدري فلا ندري بماذا نجيب عليه!!!
من
الصفحه ٨٦ :
في الجسم بدون نزاع
حيث تتربع على عرشها في داخل الجمجمة في مكان محمي تماماً وهذا العرش هو السرج
الصفحه ١٠٧ :
على الرحم ) فإنه
يزيد من المقوية العضلية أي قوة توتر العضلات كما ينقص عتبة تقلصها أي أن المثير
الصفحه ١٤٧ :
على النظم السوي من
نموذج ألفا الذي مر ، وقد تكون الاشارات أقل من ١٠ في الثانية أو أكثر وكلها تدل