الصفحه ٢١١ : الأنبياء
والأولياء باعتبارهم أعظم آية لدين الله وأعظم تعظيم وأفضل تكريم. فهم الذين
بلّغوا دين الله إلى
الصفحه ٢٢٣ : : يا رسول الله أيُّ
الصدقة أعظم أجراً؟ فقال : أما وَأبيك لَتُنَبَّأنَّهُ ، أن تصدَّق وأنت صحيح شحيح
الصفحه ٥٠ : «الله» ولا يجمع
أبداً. ويرادفه في الفارسية «خدا» وفي التركية «تاري» وفي الانگليزية «گاد». غير
أنّ الاسم
الصفحه ٢١٠ : الآية ، (من ذكر
اسم الله والتسبيح له بالغدوّ والآصال).
٣ ـ البناء على
القبور تعظيم للشعائر ، وقد قال
الصفحه ٢٠٧ : ؟
٢ ـ قال الله
الكريم :
(فِي بُيُوتٍ أَذِنَ
اللهُ أَنْ تُرْفَعَ وَيُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ يُسَبِّحُ لَهُ
الصفحه ١٤ :
ففي حين يصف
القرآن النبي الأعظم بالرمي ، إذ يقول بصراحة (إِذْ رَمَيْتَ) نجده يصف الله بأنّه هو
الصفحه ١٨٦ : المتوسّلون به بقبول أدعيتهم
، وإنجاح طلباتهم فيما إذا قصدوا الله عن طريقه. كما ورد في حق النبي الأعظم
الصفحه ٣٧ :
(فَاسْتَغْفَرُوا
لِذُنُوبِهِمْ وَمَنْ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلَّا اللهُ) (آل عمران ـ ١٣٥).
ولقد
الصفحه ٦٣ : الربوبية على نحو من الأنحاء وأنّ النبي الأعظم
كان مكلّفاً بأن يفنِّد رأيهم ويبطل عقيدتهم ولا يتخذ غير الله
الصفحه ١١٥ : بأمره وإرادته.
(وَمِنَ الْجِنِّ مَنْ
يَعْمَلُ بَيْنَ يَدَيْهِ بِإِذْنِ رَبِّهِ ... يَعْمَلُونَ لَهُ ما
الصفحه ٢١٢ : ، وأمّا زيارة قبر
النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم فهي من أعظم القرَب» (١).
ومن أراد الوقوف
على الروايات
الصفحه ١٩٥ : النبي.
إنّ القرآن الكريم
يصرّح بأنّ الله سبحانه مَنَّ على رسوله بشرح صدره ووضع الوزر عنه وإعلاء اسمه
الصفحه ٢٠٩ :
وعلى ذلك فالمراد
بها غير المساجد بل البيوت المشرّفة التي أذن الله أن تُرفع ، ويُذكر فيها اسمه
الصفحه ٥١ : غير هذا الاسم (٣).
وقال الراغب في «مفرداته»
: «الله أصله إله فحذفت همزته وأدخل عليه الألف واللام
الصفحه ٣ :
تقديم :
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله ربّ
العالمين والصلاة والسلام على سيدنا محمد وآله