الصفحه ١١٩ :
(أُبْرِئُ الْأَكْمَهَ
وَالْأَبْرَصَ وَأُحْيِ الْمَوْتى بِإِذْنِ اللهِ) (آل عمران ـ ٤٩).
حتى أنّ
الصفحه ١٦٤ : مِنْ
دُونِ اللهِ ما لا يَضُرُّهُمْ وَلا يَنْفَعُهُمْ وَيَقُولُونَ هؤُلاءِ شُفَعاؤُنا
عِنْدَ اللهِ)
إذ
الصفحه ١٦٩ : في الدعاء (الذي هو مخ العبادة) ولا يدعون
إلّا الله الواحد القهار ، وإنّما يطلبون من أوليائهم أن
الصفحه ١٧٣ :
المسائل
العشر
٣
هل الاستعانة بغير الله شرك؟
إنّ الاستعانة
بغير الله يمكن أن يتحقّق بصورتين
الصفحه ٢٢١ :
المسائل
العشر
١٠
الحلف بغير الله سبحانه وإقسامه بمخلوق أو بحقّه عليه
لقد منع الوهابيون
من
الصفحه ٧ :
الثانية : التوحيد
في الخالقية
والمراد منه هو
أنّه ليس في صفحة الوجود خالق أصيل غير الله ، ولا
الصفحه ٩ :
والملائكة والجن
والموجودات الروحية التي كانت تحكي عنها الأصنام المعبودة ، وليس له أيّ دخالة في
الصفحه ١٠ :
١ ـ يعد القرآن ـ في
بعض آياته ـ قبض الأرواح فعلاً لله تعالى ، ويصرّح بأنّ الله هو الذي يتوفّى
الصفحه ١٩ : لَعُدَّ التصرف عدواناً.
وبما أنّ جميع
الناس سواسية أمام الله ، والكل مخلوق له بلا تمييز ، فلا ولاية لأحد
الصفحه ٢٠ :
(أَلا لَهُ الْحُكْمُ
وَهُوَ أَسْرَعُ الْحاسِبِينَ) (الأنعام ـ ٦٢)
نعم إنّ اختصاص حق
الحاكمية
الصفحه ٢٨ :
صلّى بهم : «أتدرونَ
ما قال ربّكم»؟ قالوا : الله ورسوله أعلم قال : قال اللهُ عزوجل :
صَبَّح من
الصفحه ٤٠ : )
فالآية تدل على
أنّ آدم وقع مسجوداً للملائكة ، ولم يحسب سجودهم له شركاً وعبادة لغير الله ، ولم
تعد
الصفحه ٤١ :
أنّ يتصوّر أنّ
المقصود بالسجود لآدم هو جعله «قبلة» لا السجود له سجوداً حقيقياً.
ولكن كلا
الصفحه ٥٤ : إله إلّا الله» إذ لو
كان المقصود من الإله «المعبود» لكانت هذه الجملة كذباً صريحاً ، لأنّ من البديهي
الصفحه ٦٤ : رَجُلاً أَنْ يَقُولَ
رَبِّيَ اللهُ وَقَدْ جاءَكُمْ بِالْبَيِّناتِ مِنْ رَبِّكُمْ) (غافر ـ ٢٨).
تتعلّق