الصفحه ١٤٢ : عملاً عقلائياً.
وأغلب الظنّ أنّ
مراد الوهابيين من قولهم «ممّا لا يقدر عليه إلّا الله عزوجل» ليس هو
الصفحه ١٨٣ : ء ـ ٥٧)
(وَلا تَدْعُ مِنْ
دُونِ اللهِ ما لا يَنْفَعُكَ وَلا يَضُرُّكَ) (يونس ـ ١٠٦)
(إِنْ تَدْعُوهُمْ
الصفحه ٢٢٧ :
وجاء في الحديث :
١ ـ «حق على الله
عون من نكح التماس العفاف ممّا حرم الله» (١).
٢ ـ قال رسول
الصفحه ٦ : لا نظير له ، فرْدٌ لا مثيل له ، بل لا يمكن أن يكون له نظير أو
مثيل.
ويدل عليه ـ مضافاً
إلى البراهين
الصفحه ١٣ :
١٠ ـ مرّ في هذا
البحث حصر التدبير في الله حتى إذا سئل من بعض المشركين عن المدبِّر لقالوا : هو
الصفحه ٣٥ : والقمر والأرزاق ، أفعالاً مختصة بالله تعالى (٢) وشجب بعنف وشدة كل فكرة تقضي بإشراك أية قدرة مع الله ،
وكل
الصفحه ٥٢ : سبحانه :
(وَهُوَ اللهُ فِي
السَّماواتِ وَفِي الْأَرْضِ يَعْلَمُ سِرَّكُمْ وَجَهْرَكُمْ وَيَعْلَمُ ما
الصفحه ٧٣ :
(وَالَّذِينَ لا
يَدْعُونَ مَعَ اللهِ إِلهاً آخَرَ) (الفرقان ـ ٦٨).
(وَاتَّخَذُوا مِنْ
دُونِ
الصفحه ٧٤ :
أنّها آلهة ـ حسب
تصوّرهم ـ.
ولأجل تلك العقيدة
السخيفة كانوا إذا دعي الله وحده كفروا به ، لأنّهم
الصفحه ١١٨ :
وما هو فعل عيسى ـ
عليه السلام ـ إنّما هو الأوّلان
، والثالث خارج عن فعله ، بل هو فعل الله بقرينة
الصفحه ١٥١ : عباس عن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم أنّ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم قال لمعاذ بن جبل حين
الصفحه ١٥٨ :
فهذا القرآن إذ
يصف الله تعالى بأنّه هو الشافي الحقيقي (كما في آية ٨٠ الشعراء) يصف العسل بأنّه
الصفحه ١٧٦ :
واحد وهو : عدم
الاستعانة بغير الله ، وأنّ الاستعانة بالعوامل الأُخرى يجب أن تكون بنحو لا
يتنافى
الصفحه ١٦ : قانون ينظّم أحوال المجتمع البشري وأوضاعه
ويقوده إلى الكمال الذي الذي خلق له ، (والكل ميسَّر لما خلق
الصفحه ١٨ :
الخامسة : التوحيد
في الطاعة :
والمراد منه أنّه
ليس هناك من تجب طاعته بالذات إلّا الله تعالى فهو