لدمامتها أو كبر
سنها ، أو إعراضا بصرف وجهه عنها ، فلا حرج على الرجل والمرأة أن يتصالحا بينهما
على شيء ، بترك بعض الحق استدامة لعقد النكاح ، فالصلح خير من طلب الفرقة والطلاق
، ما الآية الكريمة الدالة على ذلك من كتاب الله عزوجل؟
ج
٣٢٠ : قوله تعالى : (وَإِنِ امْرَأَةٌ خافَتْ مِنْ بَعْلِها
نُشُوزاً أَوْ إِعْراضاً فَلا جُناحَ عَلَيْهِما أَنْ يُصْلِحا بَيْنَهُما صُلْحاً
وَالصُّلْحُ خَيْرٌ) [النساء : ١٢٨]
(العدل بين النساء)
س
٣٢١ : لن تستطيعوا
أيها الرجال أن تعدلوا بين أزواجكم في المحبة والهوى ، ولو كنتم حريصين على ذلك.
ما الآية الكريمة الدالة على ذلك من كتاب الله تعالى؟
ج
٣٢١ : قوله تعالى : (وَلَنْ تَسْتَطِيعُوا أَنْ تَعْدِلُوا
بَيْنَ النِّساءِ وَلَوْ حَرَصْتُمْ) [النساء : ١٢٩]
أمر الله تعالى
الرجال بالعدل بين أزواجهم فيما استطاعوا من القسمة والنفقة والمعاشرة بالمعروف ،
وصفح لهم عما لا يطيقونه مما في القلوب من المحبة والهوى. [مختصر تفسير الطبري]
(علاج النشوز)
س
٣٢٢ : أرشد القرآن
الكريم في بعض آية إلى علاج المرأة إذا أساءت عشرة زوجها ، وركبت رأسها ، وطغت
وبغت ، فما الآية