التلميح لا التصريح ، أو أخفيتم وسترتم في أنفسكم ، عزمكم على نكاحهن. فما هي الآية الكريمة الدالة على هذا المعنى؟
ج ٣١٨ : قوله تعالى : (وَلا جُناحَ عَلَيْكُمْ فِيما عَرَّضْتُمْ بِهِ مِنْ خِطْبَةِ النِّساءِ أَوْ أَكْنَنْتُمْ فِي أَنْفُسِكُمْ) [البقرة : ٢٣٥]
وهذه التي تجوز خطبتها تعريضا لا تصريحا هي المعتدة في الوفاة ، ومثلها المعتدة البائن المطلقة ثلاثا فيجوز التعريض لها دون التصريح.
(الإصلاح بين الزوجين)
س ٣١٩ : أمر الله تعالى عباده في إحدى آيات القرآن الكريم عند وقوع الشقاق بين الزوجين ، إرسال حكمين عدلين ، واحد من أقارب الزوج ، وواحد من أقارب الزوجة ، لينظرا في أمرهما ويفعلا ما فيه المصلحة ، وإن قصد الحكمان الإصلاح بين الزوجين ، وفقهما الله تعالى للحق والصواب ، فما الآية الكريمة التي أشارت إلى ذلك؟
ج ٣١٩ : قوله تعالى : (وَإِنْ خِفْتُمْ شِقاقَ بَيْنِهِما فَابْعَثُوا حَكَماً مِنْ أَهْلِهِ وَحَكَماً مِنْ أَهْلِها إِنْ يُرِيدا إِصْلاحاً يُوَفِّقِ اللهُ بَيْنَهُما إِنَّ اللهَ كانَ عَلِيماً خَبِيراً) [النساء : ٣٥]
(الصلح خير)
س ٣٢٠ : إن خافت امرأة من زوجها استعلاء بنفسه عنها ، لبغض لها