الصفحه ٣٦٨ : الكافرين بعضهم بأس بعض أو ليذيق المؤمنين بأس بعض ، بل
أطلق في النظم ليتناول كل فريق ، فإن الكل في ملكه
الصفحه ٤٠١ :
كذلك لا يدفع القضاء المبرم ألا ترى أن حبيب الله لم يكن له عديل في مرتبة
الحقيقة مع أن ذلك لم يدفع
الصفحه ٤٠٤ : ء الواثق على أن هذه الليلة كانت ليلة المغفرة والرحمة
لأنا قد وجدنا ببركة حضور الشيخ خفة في الأبدان ، وتوجها
الصفحه ٤٣١ : ومعنى ؛ فإن سر العبد لا حكم عليه
لأحد إلا لله ، ولهذا جاء في أدب أهل الطريقة أن المريد إذا أراد أن يذهب
الصفحه ١٥ :
وأول الخسران :
عدم الإيمان ، والاعتقاد ، ثم العمل ، ثم الحال ، ثم المقام ؛ وفيه إشارة إلى أن
الصفحه ٤١ : بها عن الخلق ؛
كانت مستقيمة في طريق الحق لا منحرفة ، فكان خطؤها في صفة الذّاتية خطأ منها في
الذّات
الصفحه ٥٩ :
في المظاهر الجمالية ، وإلا لما كانت الحقيقة الإنسانية أجمع الحقائق
الكونية والإلهية ، وكما أن
الصفحه ٧٧ :
فضلهم أن جعل الله تعالى صوم ستة وثلاثين يوما بمنزلة صوم الدهر ؛ وهو
الزمان المطلق الساري في
الصفحه ٩٠ : هذا التعيين روح أمان في روح الأذان من الروح الفرقاني : (وَقُلِ الْحَمْدُ
لِلَّهِ الَّذِي لَمْ
الصفحه ١٥٩ :
٤٧ ـ في حديث مسلم : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «إن الكافر» :
أي : الساتر
لنعمة الوجود
الصفحه ١٦٦ : : من أن لبس الخرق من أيدي
المشايخ مما لا أصل له في الشرع على أن نقول : إن ما فعله النبي
الصفحه ١٧٩ :
٥١ ـ في صحيح مسلم : قال
رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «إن
فقراء المهاجرين يسبقون الأغنياء يوم
الصفحه ١٨٢ :
__________________
ـ في قوة البطيء مع
الحريص. فاسمع ما أقوله لك ولا تلتفت إلى ما تخبط فيه شيعة
الصفحه ٢٠٩ :
__________________
ـ ووقف موقفه الذي
كان يقف فيه ، فلما أن قال : (الله أكبر) ارتجت المدينة
الصفحه ٢٢٤ :
كما أن أول بيت
وضع للملائكة للذي في السماء السابعة ؛ وهو البيت المعمور ، فكل من الناس.
وبكة