الصفحه ١٢٩ : في أرواح ـ أرواح مختلفة على أرواح مؤتلفة
فروح النكاح يشرع فيه روح النظر فهي إلى الوجه وإلى روح الكفير
الصفحه ٢٠٤ : شفاعة
خاصة منه صلىاللهعليهوسلم
لذلك الزائر لا دخوله في العموم ، وهذا يستلزم البشرى بالموت على الإيمان
الصفحه ٢٢١ : زيادة على غيره ، وأن
الجذع في الجنة في البقعة نفسها ، فالعلة التي أوجبت للجذع الجنة هي في البقعة
سوا
الصفحه ٢٤٢ : النواحي فمرض هناك ؛ فلم يصح حتى جيء إليه بماء
بغداد ، وهوائها في زقّ منفوخ ؛ فظهر الاختلاف بين ماء وما
الصفحه ٣١١ :
شمس الذات البرقية في ظلّها ، وتلك الشمس بجليّة إلى الآن من المجالي
والمرائي ؛ ولكن لا يراها
الصفحه ٢١ :
والمشاهدة ، فاقتضت الحكمة الإلهية أن يبنى له في الجنة بمقابلته بيوت
لطيفة ، هي محل التجليات
الصفحه ٤٥ :
__________________
ـ مجعولا ، ولو كان
كذلك لكان للعلم القديم في تغير معلوماته فيه أزلا أثر مع
الصفحه ١٢٧ :
الإمام عمر فإنه رأى رجلا في طريق يتكلم مع امرأة فقال مالك تكلم هذا المرأة في
طريق الناس وضربه بالدرة على
الصفحه ١٣٠ :
__________________
ـ عوالم المكاسب فقدموا ما في أيديكم
لما بين يديكم (وَما
تُقَدِّمُوا
الصفحه ١٥٨ : في النفس
شدة الشكيمة ، ومشيها على الطريق الحقة صعبا ، ودخولها في الرياضات ، والمجاهدات
في الخلوات
الصفحه ١٧٧ :
بل غشيان هو في حكم الموت له ، ومن هنا لم يقبل نشأته الجزاء ؛ لأنه مطبوع
من النور ، وتكليف من قبيل
الصفحه ٢١٧ : ، السراج المنير.
قال
: ذكره في كتاب تحقيق النصرة ، قال الشارح الزرقاني : ولعل حكمة الأمر بهذه الآية
الصفحه ٢٢٠ : الروحاني ، كما آمنه من لسانه ويده ، فإن الأذى ، والجرح ،
والقتل كما تكون بالتصرّف مطلقا ؛ فإنه في التأثير
الصفحه ٢٩٣ :
__________________
ـ وأما
غناؤهم وسماعهم : قال الله تعالى : (فِي رَوْضَةٍ
يُحْبَرُونَ)[الروم
الصفحه ٣١٠ :
__________________
ـ الغايات ، وأكمل
كمال النهايات التي لا نقص فيها بوجه من الوجوه ، كيف وهو