الصفحه ٢٢٦ :
ونحوها ، والهوا من هذا الاسم هو اسم الذات الحقيقية التي تتنوع فيها الصور ،
وتتقدس في نفسها عن التنوع
الصفحه ٣٢٢ : هو للأصل في صورة الفرع.
ولذا ورد : «طوبى لمن رأني ، ولمن
رأى من رآني ، ولمن رأى من رآني
الصفحه ٣٧٣ : ، إذا المراد بالوجه الذات بطريق إطلاق اسم الجزء
على الكل كما في علي ـ كرم الله وجهه ـ ونحوه فالمرتدي هو
الصفحه ٢٠ : الأحجار ونحوها.
وإن كان في
مرتبة الروح التي هي مرتبة المئات ؛ فله بمقابلة مسجد واحد مائة بيت من البيوت
الصفحه ١٧٤ :
والبحري منه :
يكون أبيض مرّا ؛ فإن المرّ فيه الشفاء ، ففيه ما لا يخفى من المنافع التي لا تحصل
الصفحه ٢٣٥ : ؛ كالحاجي بيرام الأنقروي ونحوه.
قلت : ذلك
السؤال ليس لنفسه ، وكلامنا فيه ؛ بل لغيره ، وهو السؤال عنه
الصفحه ٣٩٠ :
في الجمع ، وكان مقدار طرفة عين ، ثم أيدت من عند الله ، فجئت إلى الفرق ،
ثم قال : فإن كنت تسأل عن
الصفحه ٤١٩ : يعتريه جزع ونحوه بل يحمد على النعمة والمحنة
ويستغفر عند الذلة بخلاف غيره من الباقين في الفرق الأول ، ثم
الصفحه ٣ :
بسم الله الرّحمن الرحيم
شرح بعض الأحاديث
بطريق الحقائق
١ ـ في المتفق
عليه : قال رسول الله
الصفحه ١١١ : من
الأسماء والأحوال والمقامات ، التي أوجب لهم تعشّقهم وتقيدهم بما هم فيه ، ومن
الذي له أهلية الترقّي
الصفحه ٣٤٧ :
وقول نبينا عليهالسلام : «فإن
شيطاني قد أسلم» (١) وكل منهما قرين الآخر.
أقول
: زلت في هذا
أقدام
الصفحه ٢٢٢ : ء.
والجنة : إنما
هي لأهل البقاء لا لأهل الفناء ، إذ لا لذة لأهل الفناء أصلا ؛ لاستغراقهم في شهود
الذات
الصفحه ٢٧٤ : ؛ فكذا من رأى الخضر ونحوه ؛ فإنما رآه على الحقيقة ، وإن
كان في صورة المثال المتجسّد بحسب عمله ، وقد رأيته
الصفحه ٣٢٥ : ، فلا
بدّ من النجابة ؛ ليتطابق الإنسان وأجزاؤه في الخارج ، وذلك أن نور التجلي في
الأصل نور شعشعاني ، فلا
الصفحه ٣٧٢ : ؛ فإنه طيب خالص فالأنبياء
والأولياء ملهمون من عند الله تعالى ولا خطأ في الوحي والإلهام ، ولذا نقول : إن