الصفحه ١٨٠ : الفقراء في زماننا هذا ، ومقصودنا شرحه وبثه على أكمل ما يمكن بحول
الله تعالى.
فنبدأ فنقول : الفقر هو
الصفحه ٢٨٣ : ، ومن كل شهر ثلاثة
أيام فقد أدام الصيام ، ومن صلّى العشاء الأخيرة ، وصلّى الغداة في جماعة فقد صلّى
الصفحه ٣٤١ :
بعض أحباب حضرة الشيخ في المنام حضرة الهدائي فقال له : إن قولنا (لا)
بالنسبة إلى عالم الفرق ، فليس
الصفحه ١٣ :
٥ ـ في الحديث الصحيح : «من
أدرك ماله بعينه عند رجل أفلس ، أو إنسان قد أفلس ؛ فهو أحق به من غيره
الصفحه ١٨ :
لا ، كما قال عزوجل : (وَنُدْخِلُهُمْ
ظِلًّا ظَلِيلاً) [النساء آية : (٥٧)] ، وإنها رغبة في إمهال
الصفحه ٢٢ :
طبقات السموات إلا وفيها بيت معمور ، ومثل الكعبة في حيالها جوزي من اتبعه
في ملّته التي من جملة
الصفحه ٥٢ :
__________________
ـ وكلام العشاق في حال السكر يطوى ولا
يحكى ، فلما خف عنهم سكرهم وردوا إلى
الصفحه ٨١ :
اعلم أن
الأشياء كلها حيها وجمادها حاملة للروح الإلهي ؛ لكن لمّا كان الحياة ظاهرة حسية
في الأحيا
الصفحه ١٤٨ :
__________________
ـ عن الروح الذي حدث
ربه في حال البلاء بأرواح من المرض أو غيرها من أرواح
الصفحه ٢٨٨ : صلىاللهعليهوسلم
: «لعلكم تظنون أن أنهار الجنة أخدود في الأرض ، لا والله إنها السابحة على وجه
الأرض ، حافتاها خام
الصفحه ٤٢٠ :
أن سيئاتهم غالبة على حسناتهم والحكم للغالب في الفريقين فظهر أنهم مشتركون
في فعل السيئة ولو بحسب
الصفحه ٤٣٠ :
الغفلة المحجوبين في التعبد والتقيد بالأحكام والآداب ، ولذا وجب الاغتسال
من غير تفرقة بين أهل
الصفحه ٤٩ : ء».
وفي «الإحياء» في كتاب المحبة والشوق في
ترجمة بيان السبب في قصور أفهام الخلق عن معرفة الله تعالى ما نصه
الصفحه ٨٧ : أو الآخرة والفتح أو نحو ذلك ؛ فهو إنما يطلب خط نفسه في الحقيقة لإرضائه
تعالى في امتثال أمره ، فعليه
الصفحه ١٢٨ : الروح الإنساني روح
الحياة بروح الولي الحميد وهو الرحمة المنشورة وأصل روحه تبرز من روح القلب وتنتشر
في