الصفحه ٢٨٢ : حمير عن أبي هريرة قال : «قلنا
: يا رسول الله ، حدّثنا عن الجنة ما بناؤها؟ قال : لبنة من ذهب ، ولبنة من
الصفحه ٢٨٥ : .
وقال غيرهما
: هو بفتح الياء والراء معا ، وهو شم الرائحة انتهى.
ثم لا يخفى أنه يختلف باختلاف أهل الجنة
الصفحه ٤٠٦ : حورية بطبق من مأكولات الجنة ، وزوجها إياه ؛ فولد
، فكان أصل العرب جميعهم.
فقلت : هل يقع الازدواج
بين
الصفحه ٢٢١ : زيادة على غيره ، وأن
الجذع في الجنة في البقعة نفسها ، فالعلة التي أوجبت للجذع الجنة هي في البقعة
سوا
الصفحه ٢٨٣ : صلىاللهعليهوسلم
قال : «إن في الجنة غرفا يرى ظواهرها من بواطنها ، وبواطنها من ظواهرها ، أعدّها
الله للمتحابين فيه
الصفحه ٢٨٤ : ، فيقولون : نعم ، فيقول : ماذا قال عبدي؟ فيقولون : حمدك واسترجعك
، فيقول الله : ابنوا لعبدي بيتا في الجنة
الصفحه ١٣٤ : : «من
لقي الله لا يشرك به شيئا ؛ دخل الجنة ، ومن لقيه يشرك به ؛ دخل النار» (١) :
الجملة الأخيرة
تصريح
الصفحه ٤٣٢ : المراد من هذا الفناء هو
الذي يحصل قبل الفناء بل بعده فافهم.
قال : وهذا كما
أن أهل الجنة يصلون لمقتضى
الصفحه ١٨ : الحديث الصحيح : «من
أنفق زوجين في سبيل الله ؛ دعاه خزنة الجنة كل خزنة باب» (١) :
أي كلهم ،
المراد
الصفحه ١٠٣ : في أهل الفترة : أنهم يمتحنون يوم
القيامة ، فمن أطاع دخل الجنة ، ومن عصى دخل النار.
قال بعضهم
الصفحه ١٣٥ : من الأنوار ؛ أدّى إلى الجنان التي خلقها الله من أنوار
لطفه وجماله ، ولمّا كان أصل السيئات من الظلمات
الصفحه ٢٧٩ : المراد من التحقق بالاسم الظاهر العمل بمقتضاه.
الجنة لها ثمانية أبواب
الصفحه ٢٩١ : .
في أزواج أهل الجنة وعددهم ، والأعمال
الموجبة لذلك وغنائهم :
أما الأزواج : فقال تعالى : (أَزْواجٌ
الصفحه ٣٦٣ : : المراد من دخول الجنة : هو بقاء نفوس الكمّل
لكونها فانية في الله باقية بالله هي النفوس الباقية ، ولا أقول
الصفحه ٣٦٦ :
يعد في هذا الآن حسنات الأبرار سيئات المقربين.
ثم قال : رائحة
الجنة تشم من مسيرة خمسمائة عام ، ولكن