الصفحه ٨٧ : برفع
الأغطية من أرواح الشيطان ومفاتيح الجنان ، بأرواح الأذان التي إن كان لك روح تأمل
وجدتها أرواح
الصفحه ٨٩ : .
والأرواح التي هي مفاتيح الجنان وكلها
أرواح رضوانية مخلصة من الأرواح الشيطانية وهي الأرواح الخذلانية فكل روح
الصفحه ٢٧٣ : أو روح لك أو روح القدس هذا عند العامة ، وأما عند المحققين وجوده ثابت.
فصور المفاتيح الأول التي هي
الصفحه ٢٩٤ : : فأخرج ابن المبارك عن
ابن عمر قال : «الحناء سيد ريحان الجنة ، وإن فيها من عتاق الخيل وكرائم النجائب
الصفحه ٢٨٠ : : «إن في الجنة بابا يقال له الضّحى ، فإذا كان يوم القيامة نادى مناد : أين الذين
كانوا يديمون على صلاة
الصفحه ٢٨٦ : في الجنة ، حتى الحنظل ، وأخرج ابن
جرير وابن أبي حاتم ومسعود في مسنده ، وهناد في الزهد ، والبيهقي عن
الصفحه ٢٨٧ : صلىاللهعليهوسلم
: «إنك لتنظر إلى الطير في الجنة فتشتهيه فيخر بين يديك مشويا».
وأخرج ابن أبي الدنيا عن أبي أمامة
الصفحه ٢٩٢ :
__________________
ـ وأخرج مسلم عن أبي هريرة قال : «إن في
الجنة حوراء يقال لها العيناء ، إذا
الصفحه ٢٩٣ :
: ١٥].
قال البيهقي عن يحيى بن كثير
: الحبر : السماع في الجنة.
وأخرج الطبراني والبيهقي عن أبي أمامة
الصفحه ١٠٢ : ملك ، ويحشر على البراق ، ويؤذّن باسمه في الموقف ،
ويكسى فيه أعظم الحلل من الجنة ، وبأنه يقوم عن يمين
الصفحه ٢٧٧ :
عصاة الأمة المحمدية :
أخرج الطبراني عن ابن مسعود قال : «إن
آخر أهل الجنة دخولا رجل قال له ربه : قم
الصفحه ٢٨٨ : صلىاللهعليهوسلم
: «لعلكم تظنون أن أنهار الجنة أخدود في الأرض ، لا والله إنها السابحة على وجه
الأرض ، حافتاها خام
الصفحه ٢٨٩ : رسول الله ، أخبرنا عن ثياب أهل الجنة ،
أخلق تخلق أو نسج فتنسج؟ فضحك بعض القوم ، فقال رسول الله
الصفحه ٢٢٠ : ء ، فحافظوا على
ظواهرهم وبواطنهم ، وكانوا ممن قيل فيه : سليم الصدر ؛ فإن سليم الصدر هو الذي
يدخل الجنة بلا
الصفحه ٢٨١ : يتوضأ فيسبغ الوضوء ثم قال : أشهد أن لا
إله إلا الله ، وأن محمدا عبده وسوله إلا فتحت له من أبواب الجنة