الصفحه ٣٢٧ : النفاق عزل الإيمان.
ورد : «والغيلان
سحرة الجن» ، فكما أن الغيلان يسحرون الآدميين
حتى يضلوهم عن الطريق
الصفحه ٢٢٠ : ؛ كالسحر ، ولا شك أن السحر
ممنوع منهي ، وكذا ما في حكمه.
فويل لمن تشبّه
بالساحر في عمله ، فعمل بظاهره
الصفحه ١٤٠ : تسعة : الشرك بالله وقتل النفس عمدا ، وعقوق الوالدين المسلمين والسحر ، وأكل
مال اليتيم ، والقتال في
الصفحه ١٤٤ : القيام فافهم
الكلام.
فكذا وتر الليل
يعدّ من الليل ، وإن كان يقام في السّحر الأعلى قرب الانفجار جدا
الصفحه ١٥٠ : النفسانية
؛ فكانوا كقريش في جعل القرآن من قبيل الأساطير ، والسّحر ونحو ذلك ، وأيضا جعلوا
طاعتهم المتنوعة من
الصفحه ١٦٦ : رحمهالله
فقيل لي : في درب السقائين رجل شيخ صالح ، يغسّل الموتى ، فدلوني عليه في سحر ذلك
اليوم ، فنقرت الباب
الصفحه ١٩٥ : المعرفتين بقولنا في ورد السحر المسمّى بالفتح القدسي والكشف الأنسي
، والمنهج القريب إلى لقاء الحبيب : إلهي
الصفحه ٢١٠ : والسحر يدل عليه رواية
عروة عنه صلىاللهعليهوسلم
قال : «ما أزال أجد ألم اطعام الذي أكلت بخيبر فهذا أوان
الصفحه ٢٩٤ : : فأخرج ابن المبارك عن
ابن عمر قال : «الحناء سيد ريحان الجنة ، وإن فيها من عتاق الخيل وكرائم النجائب
الصفحه ٢٨٠ : : «إن في الجنة بابا يقال له الضّحى ، فإذا كان يوم القيامة نادى مناد : أين الذين
كانوا يديمون على صلاة
الصفحه ٢٨٦ : في الجنة ، حتى الحنظل ، وأخرج ابن
جرير وابن أبي حاتم ومسعود في مسنده ، وهناد في الزهد ، والبيهقي عن
الصفحه ٢٨٧ : صلىاللهعليهوسلم
: «إنك لتنظر إلى الطير في الجنة فتشتهيه فيخر بين يديك مشويا».
وأخرج ابن أبي الدنيا عن أبي أمامة
الصفحه ٢٩٢ :
__________________
ـ وأخرج مسلم عن أبي هريرة قال : «إن في
الجنة حوراء يقال لها العيناء ، إذا
الصفحه ٢٩٣ :
: ١٥].
قال البيهقي عن يحيى بن كثير
: الحبر : السماع في الجنة.
وأخرج الطبراني والبيهقي عن أبي أمامة
الصفحه ١٠٢ : ملك ، ويحشر على البراق ، ويؤذّن باسمه في الموقف ،
ويكسى فيه أعظم الحلل من الجنة ، وبأنه يقوم عن يمين