الصفحه ٤٠٨ : أراد أن يوصل البلاء من وجه ذرة وبعوضة ، وهو على ما يشاء قدير.
قال
حضرة الشيخ : دعاء العبد إنما هو
الصفحه ٤٣٣ : الإسكوب وهو خمس عشرة سنة من يصاحبك على الحق؟ قلت : لا ، قال : فعليك نفسك
واستر حالك عن الأعيان ولا تكن من
الصفحه ٤٣٥ :
وَهَبْ لِي مُلْكاً لا يَنْبَغِي لِأَحَدٍ مِنْ بَعْدِي) [ص : ٣٥] حكاية عن سليمان عليهالسلام مبني على هذا
الصفحه ٢٦ : تخفى على العالمين والعارفين.
فليحمد الملك
على غناه التام كما قال تعالى : (وَاللهُ الْغَنِيُّ
الصفحه ٤٧ : مسلم
وفي «الإحياء» في كتاب التوحيد والتوكل
في الكلام على قول لبيد :
ألا كل شيء ما خلا الله
الصفحه ٥٨ : أسمائه
المختلفة ، وصفاته المتفاوتة ، ومن ذلك الاسم المضل الذي ظهر الشيطان بحقيقته فدلّ
على أن الشيطان ظهر
الصفحه ٦١ : يطلبها أهالي
الزمان ؛ بل جل قصودهم الخروج إلى السكك ، والأسواق ؛ لاختلاط الفسّاق ، وجلب
أعراض الدنيا على
الصفحه ٦٧ : إلى الحرب هرول ، ثبت الجنان ، قويّ ، شجاع ،
منصور على من لاقاه.
وسئل الإمام محمد الباقر عن صفة عليّ
الصفحه ٩٤ :
عطف الفضيلة
على الوسيلة التي هي المقام المحمّدي المخصوص به في ذروة عالم الجنان ؛ إشارة إلى
تفضيله
الصفحه ١٠٤ :
تشعبت الراحات في الآخرة ، وقد خلق الله الجنان على طبقات مختلفة ؛ مراعاة
لمقامات أهاليها ، ومحافظة
الصفحه ١٠٨ : ؛ فطعن على أهل الله تعالى في
قولهم : بالوجود المطلق ؛ وهم أهل الرسوم ، وبعض المكاشفين القاصرين.
وإنما
الصفحه ١٢٤ : أن تموت بالموت الطبيعي اللازم للطبيعة
الحيوانية ، فتكون أنت ميتا ماشيا على وجه الأرض كما هو حال أبي
الصفحه ١٣٥ : ] ، فقلت : يا جبريل صف لي النار وأهوالها؟ فقال لي : يا محمد ، لما خلق الله
النار أوقد عليها ألف عام حتى
الصفحه ١٤٣ :
ولمّا كان
العذاب على نوعين : عذاب بنار وحرور ، وعذاب برد وزمهرير ، أشار صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٥٩ : ، فمن كونه مفضّلا ورحمانا على عباده ، كلهم يفيض على الكافر أيضا
أجور حسناته ، ولو كانت تلك الحسان قليلة