الصفحه ٤٢٩ :
قال : وهذا
الفيض فضل الله العظيم عليّ حيث أنعم بمثل هذا على مثل هذا الفقير ، قال : قوله
تعالى
الصفحه ١٦ : على أن العزيمة الترك مطلقا
؛ ولذلك كان صلىاللهعليهوسلم لا يأكل البصل ونحوه بتا ، وإن لم يقرب من
الصفحه ٣٩ :
دقيقة
: ما شهد الحقّ من استدلّ عليه ، وما وصل إليه من زعم أنه يسير إليه ؛ إذ لو شهده
لكان برؤيته في طرب
الصفحه ٥٣ :
أمّا الوجود
الواجبي : فما دلّ عليه كلمة لا إله إلا الله ، وإمّا الوجود الإمكاني : فما دلّ
عليه
الصفحه ٥٦ :
جلوتيا؟ فله شرف الاسم المجرد فقط ، فليلازم الباب إلى أن يفتح الله عليه
ما أراد.
ويكون جامعا
بين
الصفحه ٨٩ :
__________________
ـ فيقول المجيب
السامع : لا حول ولا قوة إلا بالله ، فلا روح إقبال على أرواح
الصفحه ٩٠ : في الصور والأرواح فلا ذلك إلا على الروح المقيد بالأرواح
الإلهية لا على الأرواح الإلهية المطلقة
الصفحه ٩٥ : صلىاللهعليهوسلم
لشفقته على أمته ، ورحمته بهم : صفها لي يا جبريل.
فأخذ يصف له جهنم وأهلها ، وما فيها من
الأغلال
الصفحه ٩٦ : .
فقال : تسوقهم الملائكة إلى النار ، ولا
تسود وجوههم ، ولا تزرق عيونهم ، ولا يختم على أفواههم ، ولا توضع
الصفحه ١٠١ : استغفار
__________________
ـ فيقول : وعزتي وجلالي ما زويت الدنيا
عنك لهوانك عليّ ، ولكن لما أعددت إليك
الصفحه ١٠٧ :
فإنها مخلوقة
لا بيوصف الله تعالى بها ، وعلى هذا يدور الوجود المطلق ، والوجود العام
الصفحه ١١٢ :
__________________
ـ شيء على حد علمه به
لا غير ، وجعل ذلك الإظهار تابعا لأحكام النكاحات الخمس
الصفحه ١٢٦ : لنكاحهن ضرورة بعد أن تيسّر النكاح الروحاني بين
الأرواح ، والنفوس المطمئنة ، وفي الغلبة حكم الوجوب على حكم
الصفحه ١٦٥ : الليل : قرة
عيني وسرور قلبي ما الذي أسقطني من عينك؟ ثم يصرخ ويبكي.
وقال الشبلي : لا تأمين على نفسك
الصفحه ١٦٦ : : من أن لبس الخرق من أيدي
المشايخ مما لا أصل له في الشرع على أن نقول : إن ما فعله النبي