الصفحه ٢٥٦ : العجائب
أنه كما أن للمرشد والوالد فضلا على المريد والابن من حيث التربية والوالدية ؛
فكذا للمريد والابن
الصفحه ٢٨٤ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم
: رحمة ربك أوسع من ذلك».
وصلّى الله على سيدنا محمد ، وعلى آله
وصحبه
الصفحه ٢٨٥ : لُغُوبٌ)[فاطر
: ٣٥].
وصلّى الله على سيدنا محمد ، وعلى آله
وصحبه وسلم وشرف وكرم وعظم.
وأما شجرها
الصفحه ٢٨٨ : صلىاللهعليهوسلم
: «لعلكم تظنون أن أنهار الجنة أخدود في الأرض ، لا والله إنها السابحة على وجه
الأرض ، حافتاها خام
الصفحه ٢٩٦ : حفظ الفرج لأنه مرتب على حفظ البطن ولذا كان أهل
الرياضة مصونا عن آفات الفرج بخلاف غيرهم من أهل الأكل
الصفحه ٣١٧ : المحمدي ،
والفضل الأوحدي : «ينزل ربكم كل ليلة حين يبقى ثلث الليل
الآخر فيقول : هل من تائب فأتوب عليه؟ هل
الصفحه ٣٢٣ : على
ما يشاء قدير ، فالآخر يحيط بالأول ، والآخر دون الأول ، وإن بعض الأولية سارية في
الأزمنة كلها
الصفحه ٣٣٥ :
بسم الله الرّحمن الرحيم
اللطائف فيما جرى على لسان الشيخ
عثمان من المعارف
بعض الكلمات
الصفحه ٣٤٦ : من
ظلمة النفس جدا بل تنكشف الحقيقة كما هي ، وتطمئن النفس اطمئنانا تامّا كما قال
عليّ ـ كرم الله وجهه
الصفحه ٣٤٨ : ، فإذا
أصبحنا فكأنها ولدتنا ، وسلمنا إلى تربية النهار ، فلا يزال المرء يتقلب في نهاره
على أنواع من
الصفحه ٣٥١ :
أقول : وداود عليهالسلام لم ينظر إلى ملك سليمان ، ولذا رجح التسبيحة على ملكه
العظيم ، فهو في ملكه
الصفحه ٣٥٢ : النقل على المعنى الذي هو مبدأ التأويلات والتحريفات
، فمثل هذا يقع من الخليفة اليوم ، انتهى كلامه.
قال
الصفحه ٣٦١ : المنتسبين
إلى السلطان مفتخرين به غافلين عن الله حتى ألقوا على التزين بالزّي المتلونة في
مراكبهم وملابسهم
الصفحه ٣٦٢ :
بوجدان هو في القرآن بل ينبغي له أن يترقى إلى القرآن الفعلي فيشاهد هو في القرآن.
عرضت على حضرة
الشيخ بعض
الصفحه ٣٦٤ : لا رابط لا يطرأ عليه النسيان والشك.
ومعنى العبارة
المذكورة : إن تعلق علمك وإرادتك ، فلمّا كان تعلق