الصفحه ١٣٦ : : اعتبار محض ولا وجود له حقيقة لما هو اعتباري ؛ لكن من غلب حكم إمكانه
على حكم وجوبه ؛ أعطى للإمكان الموهوم
الصفحه ١٥٠ :
غضب الله على من قتل نبيا ، أو قتله نبي» (٣).
والطعن في حكم
القتل ؛ لأن عرض المؤمن كدّمه ، ولا شك عند
الصفحه ١٥٤ : النشاط ؛ دلّ ذلك على استعدادهم لما طلب هو له ؛
كالسلطنة ، ففيه مدح للصبوة ، وذمّ لعدمها.
والصبوة هاهنا
الصفحه ١٥٨ : في النفس
شدة الشكيمة ، ومشيها على الطريق الحقة صعبا ، ودخولها في الرياضات ، والمجاهدات
في الخلوات
الصفحه ١٦٩ : يذكر الشر لأنه شر بالنسبة إلى الله تعالى في
الدنيا والآخرة ؛ بل جميع أفعاله تعالى مشتملة على الحكم
الصفحه ١٧٢ : ) [الأحزاب : ٤٠].
«ولكن على الإسلام» : أي ولكن أبايعكم على الإسلام ؛ بمعنى أن مرتبة
الولاية باقية إلى يوم
الصفحه ١٧٣ : المداواة والمعالجة بالمحجم ، وهو آلة الحجم وهي شيء
كالكأس يفرغ من الهواء ويوضع على الجلد فيحدث تهيجا ويجذب
الصفحه ٢٢٣ : مرتبة التحت المنبري ، فيبدأ السامعون بالكسب
، وعلى كل من التقادير ، فما بين القبر والمنبر روضة من رياض
الصفحه ٢٢٥ : .
وفيه إشارة على
بكة القالب ، وأول بيت وضع فيه ؛ هو القلب ، فإن تعيّنه كان قبل تعيّن سائر القوى
، وكما أن
الصفحه ٢٢٧ : : (الَّذِي خَلَقَ
السَّماواتِ وَالْأَرْضَ وَما بَيْنَهُما فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوى
عَلَى الْعَرْشِ
الصفحه ٢٣٠ : ، والنصح لجميع الأمة ، والوفاء لله على الحقيقة ،
واتباع الرسول صلىاللهعليهوسلم
في الشريعة.
وقال
الصفحه ٢٣٧ : العين الخارجي
؛ لعدم ظهورها بعد ، وتقديرها إيجابه تعالى على ذاته إظهارها في الأوقات المعيّنة
لذلك ، فهي
الصفحه ٢٤٦ : ومأجوج (٢)» ، إن صحّ فإن بعض العلماء ذهب إلى عدم صحته بناء على
أن ساحة
__________________
(١) رواه
الصفحه ٢٥١ : الحق على لسان الحقي بلا وهم ولا خيال.
٦٩ ـ قوله صلىاللهعليهوسلم : «إن
الله في قبلة أحدكم
الصفحه ٢٥٤ : ،
فربما لا يتحمله ؛ بل الواجب عليه عند جريان القضاء طلب الصبر والسكون والرضا ؛
حتى يهوّن عليه ذلك ، ولا