الصفحه ٤٢٦ : : [هداي أو ليحق تقدير
كار ايلمز اكاندبير](١) ؛ فقال : كن على الاعتدال في كل حال من غير إفراط
وتفريط وليكن
الصفحه ٩ :
وبطل ما ادّعاه
أكثر العلماء من أن الحديث من قبيل الطي ، وإن الثالثة ليست معطوفة على ما قبلها ؛
بل
الصفحه ٢٣ : المساجد ؛ إنما
هو الصلاة المشتملة على المناجاة المقتضية للمجالسة مع الله وهي في البيت ؛ والبيت
في الحقيقة
الصفحه ٢٨ :
واجب في ذمة السالكين ؛ لكن لا بد من التطهّر قبل الزيارة ، والخدمة ؛ وهو
ألا يبني ذلك على الأغراض
الصفحه ٢٩ :
مرتبة فنائه ، ومن توضأ ؛ فلينشتر : أي على نية إخراج الخيالات عن الدماغ ،
ومن استجمم ؛ فيؤثر
الصفحه ٣٢ : كان الحج
على وصف الإخلاص والإصلاح ؛ رجع الحاج إلى بيته الصوري الذي هو مقر جسمانية ، وإلى
بيته المعنوى
الصفحه ٣٧ : من
بل كونها عبنها مع ما ترى عجب
دقيقة
: تعداد الأسماء يدل على تنزيه المسمّى
الصفحه ٦٤ : الحكمة يسمعها العبد ثم يعلمها أخاه
خير له من عبادة سنة على نيّتها» رواه تمام ، وابن عساكر رضي الله عنه
الصفحه ٦٨ : ». وكان يقطع من كمّ
قميصه ما زاد على رفس الأصابع.
وكذلك كان الإمام عمر رضي الله عنهما ،
وكان يبرد في
الصفحه ٧٥ : ».
والصوم هو : الكفّ عن عادة تعتادها ،
فإذا منعت النفس تلك العادة ، اشتد عليها ، فكان في ذلك تسليم الجسد إلى
الصفحه ٧٧ : الأجر الموعود الآتي
لا يترتّب إلا على ذلك.
قال صلىاللهعليهوسلم : «ثم
أتبعه ستا من شوال» ؛ في ثم
الصفحه ٨١ : يَخْلُقُ
كَمَنْ لا يَخْلُقُ) [النحل : ١٧] يعني أن العبد لا يقدر على الخلق مادام مخلوقا ، فإذا تجلّى
فيه سرّ
الصفحه ٨٦ : إيمانا يباشر قلبي ، ويقينا ليس بعده كفر» (١) ، رحمنا الله تعالى وإياكم بذلك.
٢٨ ـ في المتفق عليه بين
الصفحه ١٠٩ : اللوح المحمّدي الذي هو قلب الوسيع مقابلا للوح
الخارج ؛ أخذ الجزاء المذكور عنه فرتّبه على القول المذكور
الصفحه ١١٣ :
__________________
ـ الكشف الأوسع الأتم
أن كل تعيّن مسبوق بلا تعيّن ، ثم الاستدلال عليه ثانيا