الصفحه ٣٦٧ : ظهور القهر والجلال ؛ فإنهم مأمورون بهذا لا بالفرح
والغم على خلاف غيرها.
ثم قال : هذا
آخر الزمان الذي
الصفحه ٣٧٤ : إلا رداء على وجهه» صورة إنتاج تفيض المقدم على تقدير
استثناء نقيض التالي ؛ فمعناه إلا رداء : الكبريا
الصفحه ٣٧٥ : يحصل لي من قيء الصفراء المجتمعة على خفة بدن واعتدال مزاج.
ولما دخلت على
حضرة الشيخ وذلك وقت تهيئة
الصفحه ٣٧٨ : الزمان ورقصهم توحيدا على الصفة التي كانوا عليها؟ فقال :
لا فإن من لا أهلية له للدور مثل المرد وأهل الهوى
الصفحه ٣٧٩ : الأعداء عند همتهم على الأنبياء
، كذلك كف عن الأولياء فلكل ولي حصة من هذه الآية ، وهو داخل في حكمها
الصفحه ٣٨٠ : يُحِبُّهُمْ
وَيُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الْكافِرِينَ
يُجاهِدُونَ فِي سَبِيلِ
الصفحه ٣٨٦ : ، وعلى تقدير عدم القبول يلزم الهلاك ففي كونهم
محجوبين عنهم رحمة لهم.
قال
حضرة الشيخ : هل لك حضور في
الصفحه ٣٨٩ : الجهاد وغيره ؛ فإذا امتثل إلى الأمر ، وخرج إلى الجهاد ، ووفى بعهده فقد
خرج عن عهده الذي ألزم عليه فحاسب
الصفحه ٣٩٣ : حضرة الشيخ ، وجامل في المعاملة ، وسأل عن
السفر وحال البحر ؛ فقلت : بهمتكم العلية دخلت السفينة وقت الضحى
الصفحه ٣٩٤ : يكون بعده متأسفا على فواته ، ثم تلا قوله تعالى : (وَعاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ فَإِنْ
كَرِهْتُمُوهُنَّ
الصفحه ٣٩٥ : لكني الآن لست بمأذون إلى الخروج إلى أرض الحجاز أو غيرها
؛ فإن أذن الله في ذلك بشيء جريت عليه فكن أنت
الصفحه ٣٩٧ : المغرب على الاختلاف
الواقع فيها ، قال : إن أهل الأدب يشتغل بالعمل إلى الموت ؛ فإن طريق العمل
الأنبيا
الصفحه ٤٠٣ : ، ومن له
تعبد ناقص فهو في حضور ناقص وأهله على خطر أيضا ، ومن له تعبد كامل بلا تكلف فله
حضور تام ، وكيف
الصفحه ٤٢٤ : الواحدة من الصلاة محتوية على أول السلوك وآخره
وغيره من الصور والحقائق الدنيوية والأخروية والعلمية والعينية
الصفحه ٤٢٥ : محشي ؛ لأنه وقع لقلبي
الأستار هناك فأمسكت عن التحرير ، وكان فيض الله عليّ حين التحرير بحيث لا يوصف
فلم