الصفحه ٢٢٢ : إشارة إلى الذات الأحدية ، كما رمز بها المنارات السبع بمقابلة الأسماء
السبعة الدالة على الفناء.
وأمّا
الصفحه ٢٣٢ : والطلب ؛ فسخّن الله عينه في
الآخرة بالنار ، والعذاب ؛ لأن الجزاء من جنس العمل على أن كفران النعمة من قبيل
الصفحه ٢٥٣ : على الحروف ،
والكلمات ، والآيات ، والسور الإلهية الحقيقية ، وكلها لدعوة الناس ، وهدايتهم إلى
الله
الصفحه ٢٥٨ : باقية من كل من
العالمين ، والصورة والأشكال فانية ؛ ولذا تطوى السماوات السبع يوم القيامة ،
وتنشق على ما
الصفحه ٢٥٩ : عليهم الواردات الغيبية ،
فإن ذلك كشف من ظاهر العالم ، ومعارف ظنية ؛ بعضها مطابق للواقع الذي عليه أهل
الصفحه ٢٦٠ : :
اعلم أن العلوم على ما قاله غير واحد
ثلاثة :
الأول منها : علم الشريعة الظاهرة ، وهو
قسمان :
أحدهما
الصفحه ٣٠٢ : وستين ،
فلله الحمد على سير الحضرات صورة ومعنى ، والوصول إلى المقامات العالية ظاهرا
وباطنا.
وكان قائدي
الصفحه ٣١٣ : الأنوار والأسرار ، وحافظ على أوقات الليل والنهار ، وكان شاهد القربة في
الليالي والأسحار مشهودا للملائكة
الصفحه ٣١٤ : الله تعالى بالقهر الجلالي
كما دلّ عليه قوله تعالى : (إِلَيْهِ تُرْجَعُونَ) [البقرة : ٢٨] بضم التاء : أي
الصفحه ٣١٥ :
اعلم أن
المرسلين على أنواع :
فمنهم : من أرسله الله تعالى إلى الخلق لإخراجهم من الظلمات
إلى
الصفحه ٣٢٤ : آل هذا التكثر إلى وجود الوحدة التي هي النواة في كل ثمرة.
فظهر أن كل
ثمرة مثمرة تحوي نواة نواة على
الصفحه ٣٢٨ : منيب من
تلاميذ الشيخ علي المصري ـ غفر لهما ذنوبهما ولجميع المؤمنين والمؤمنات ـ سنة إحدى
وأربعين ومائتين
الصفحه ٣٣٧ :
كنت ممن وقف على سر القدر ، وما سألت إلا ما اقتضيته ، وإلا فما بعثك على
السؤال إلا استعمال الطبيعي
الصفحه ٣٤٣ :
والأغذية
الروحانية تقوى القلب والروح على التوجه إلى حضرة الذات.
والعلم الصوري
كالغذاء الجسماني
الصفحه ٣٥٤ : الإمام الغزالي في موضع من الإحياء مما يتعلق بالاعتقاديات ، لكن يدل
هذا التدريس والقرآن على عظم شأن ذلك