الصفحه ٤٢١ : علمية أو عينية ، قال : وفقني الله من أسرار الحروف
المقطعة على ما لا يوصف ، قال : إني ما وجدت علم الظاهر
الصفحه ٢١ : المساجد ؛ لأنها منظر الحق
سبحانه ومسكنه.
على ما ورد في
الخبر القدسي الداودي عليهالسلام : «فمن طيّب
الصفحه ٢٢ : آثارها بناء المسجد بمثل ما جوزي إبراهيم من البيوت
الملكوتية الجنانية ؛ فانطبق الفرع على الأصل ، وفيه
الصفحه ٢٤ : الهواء على صفة الطيور.
ومنه : يعرف : إن اللطيف في صورة الكشيف ؛ كالإنسان أعلى من
الكشيف في صورة اللطيف
الصفحه ٣٤ : ، فإذا أخذه أقبل عليه بالعطف وأسباب السعادة ، ولبّى من الميقات إجابة
لدعوته ، ولا يؤدي روحانيا إلا بحق
الصفحه ٣٨ : التنزيه ، فيما عليه سبحانه استحال من جائزات
المحال.
حقيقة
: توحيد الهوية ، لا يدرك كنه الماهية ، فوحّده
الصفحه ٤٦ : وجوده من حيث فيضان الوجود عليه من حضرة
الحق فيضانا متحدا ، ثم اختلفت خواصه وأجزاؤه بحسب ما تفصل ذلك
الصفحه ٤٨ : ء ، وغلب عليه شهود الوجود الحق الحقيقي ،
الذي به كل شيء موجود يرى الله وحده ، ولذا ينفي ما عداه ، ولا يثبت
الصفحه ٥٧ : ، وضبطا للمراتب.
وأمّا الله
سبحانه وتعالى فهو وإن لم يكن له مثل ، كما دلّ عليه قوله تعالى
الصفحه ٦٢ : يُظْهِرُ عَلى غَيْبِهِ أَحَداً* إِلَّا مَنِ ارْتَضى مِنْ رَسُولٍ) [الجن : ٢٦ ، ٢٧
الصفحه ٦٥ : لا يعرف نفسه ؛ لا يعرف ربه» (١) ، فكيف يعرف عنه؟.
٢١ ـ في الأحاديث : «يا
علي أنت مني بمنزلة هارون
الصفحه ٧١ : الضعيف من عدله ، وأشهد لقد رأيته في بعض مواقفه وقد أرخى الليل سدوله ،
وغارت نجومه ، قابضا على لحيته
الصفحه ٧٢ : بموسى عليهماالسلام ، وعلى هذا سائر الأولياء أجمعين.
__________________
ـ
فطلبت مجتهدا نهاية
الصفحه ٨٠ :
أهل الله الكمّل من المواظبة عليها كلها ، فإن المستحبات طريق لتكميل السنن
، وكذا السنن منهاج
الصفحه ٩٩ : الناس يوم القيامة فأكون أنا وأمتي على تلّ ، ويكسوني ربي حلة
خضراء ثم يؤذن لي فأقول ما شاء الله أن أقول