الصفحه ٤٣ : متحدة متضمنة لجميع
الحقائق وهي نورانيته صلىاللهعليهوسلم
وحقيقته المفاضة من الذات العلية فيضانا متحدا
الصفحه ٥٥ :
ثم لمّا كثر
القاصرون عن إدراك الحقائق ، وتأخّروا عن الرياضات والمجاهدات التي عليها الصحابة
الصفحه ٥٩ : : أي بالصورة الخيالية التي تحكم
على الرائي في المنام أو الانسلاخ ؛ لأنها هي الصورة البرزخية ، وقلّ من
الصفحه ٨٢ : فيها أبدا» (١) : أي ما دام على حالته النفسانية.
إذ من كان في
النار ؛ فهو لا يحيا ولا يموت ، فكيف يحي
الصفحه ٨٨ : حق ما تقول أيها المؤذن فلا تكذيب ، ولا رد
بل أنا مقبل على روح ما تقول بأرواح الصدق والجد ، فإذا قال
الصفحه ١٠٢ :
النبي صلىاللهعليهوسلم لنفسه ليس كاستغفار أحدا منا لنفوسهم ، فإن الزّلات
والتلوينات على مراتب
الصفحه ١٠٥ : المسعورة في بواطنهم
؛ لأنها تطّلع على الأفئدة ، والأفئدة هي قوام الأجساد ، فإذا احترقت ؛ احترقت
الأجساد
الصفحه ١١٦ : هذا
الكفر وهو الكفر بما سوى الله تعالى ؛ هو الإيمان الحقيقي دلّ عليه قوله تعالى : (فَمَنْ يَكْفُرْ
الصفحه ١١٨ : صلىاللهعليهوسلم وقت نزوله ؛ لأن علم الإنسان ليس بخارج من ذاته ، وإنما
ظهوره على التدريج ، فالقلب حقيقة اللوح فما
الصفحه ١٢٢ :
حيث يقول له : اسلك هذه الجهة فهي أقرب لك ، ويدل على
أن طريق الاختصار أحسن ما وقع لأبي يزيد البسطامي
الصفحه ١٢٥ : معناه الحقيقي ،
ويكون حقا قوله :
(ومحى رسمك) من عطف السبب على المسبب ،
فإن الشيخ ينقل المريد من اسم
الصفحه ١٤٠ : الحرم والزنا والفرار من الغزاة عند قتالهم وقذف المحصنة.
وزاد علي كرم الله وجهه السرقة وشرب
الخمر
الصفحه ١٤١ : بما ينافي أصول الشرائع ، وكان حاله على
حال الفطرة الأصلية.
فأهل الفترات ،
والذين في شواهق الجبال
الصفحه ١٤٢ : إقرارهم بأن خالق السماوات والأرض ؛ هو الله يفيد
إيمانا لهم مع بقائهم على الشرك والعناد.
وكما أن الذين
لم
الصفحه ١٤٥ : ) [الإنسان : ٧] فروح الثناء على روح الوفاء
بأرواح النذر فروح النذر من أرواح الإيمان إلا أنه روح مكروه على روح